المرأة التي كتبت التوارة
مواسير سكليار
ليس بالضرورة ان يكون الجمال السلاح الدائم
اذ يُطلعنا سكليار كيف للقبح ان يكون هو السلاح شأنه شأن الجمال والذكاء وغيرها
يكتشف مدرس ان بإمكانه معالجة الناس بالرجوع الى الحياة السابقة
فتذهب فتاة للخضوع للعلاج وتقرر العودة الى حياة الملك سليمان لتكون الفتاة شديدة القبح
والزوجة رقم 701 للملك التي تتغلب على جميع زوجاته بذكائها و شكلها القبيح
سرد اسطوري وجريء يثير التحفظات يخبرنا بأن بعض النصوص التي نعتقد انها من عند الإله
قد يكون الانسان هو من كتبها