ممتنه جدااوآخر ،، أيقظ فيكَ الأمل !!
السيدة هاجر التي كانت تسعى بين الصفا والمروة صعودا ونزولا
كان غاية املها قربه ماء !!
فجاءها نبع زمزم الذي لايزال ينبض الى الان !
هكذا فرج الله حينما يأتي ... من مدونة ذكريات في زاوية النسيان للعزيزه الاء سلام
شكرا فرانك
اتمنى تكون دائما سعيد وتشع ب أمل
شكرا صديق