اللهُم إني وليتُكك أَمري
فـ أعوذُ بك من سوء حظي
و ضيقّ صدري و من فراغ صبري
و إجعلني ياأاَرب ممن نَظرتَ إليه
فـ رحمتهه
و سمعتَ دُعائه فـ أجبته ..
اللهمُ _آآمين ~
اللهُم إني وليتُكك أَمري
فـ أعوذُ بك من سوء حظي
و ضيقّ صدري و من فراغ صبري
و إجعلني ياأاَرب ممن نَظرتَ إليه
فـ رحمتهه
و سمعتَ دُعائه فـ أجبته ..
اللهمُ _آآمين ~
قالت له : إعذُرني لم أقصد إيذائك .. فصمت ..
قالت له : إعذُرني لم أكن أنوى جرحك .. فصمت ..
قالت له : إعذُرني إذا قررت نسيانك .. فصمت ..
قالت له : إعذُرني لا أتحملُ صمتك .. فتنهد ..!
و أخذ ورقه و قَلم
و كتب :
إعذُريني لم أقصد أن أحبكِ ..
إعذُريني لم أكن أنوى أن أعشقكِ ..
إعذُريني فقد تمنيتُ نسيااَنكِ ..
إعذُريني ..
فـ صمتي لأني بِسببكي .. فقدتُ صوتي ..!~
مآاقوى صفعتك يآأنت وكم تهوين اللعب بذآتي . وجهوه مختلفة .هنا همس لذآتي وهناك همس لغير ذآتي
وصدمتي منك أكبر ...لاأود ذكرها...
القلب وآحد فقط ..
هو مدينةكبيرة في الحب ولكن يحمل ذآت واحدة ذآت من أحبب ولايحمل ذآتآن... .
وهل يفسر هذا بالحب وخآلقي لا يآبشر..
جهظت الذكريآت الحزينة من ذآتي وأنا بقربك، رسمت أحلام وردية وانا معتنق أنفآسك.
جعلتك ملكة على عرش النسآء .
غمرتك بحبي .
سلمت لكِ الروح والجسد ،كل شيء بدوآخلي يذكرك ...
وكل هذا الحب لكِ مني، جزاء عظيم الحب مني.
صفعتي نآصيتي حتى أوشكت على الهلاك.
تجيدين اللعب بحرفنة وخفية عني أني لاأدرك يآه
كم ألهمني القدر بإن أوقعكم بشبآكي ..
طهر النية والحب العظيم مني لكِ ألهمني الله بإن أوقعكم حتى لاأصآب بصدمة موت ..
تهمسين و تبللين الذآت بوآبل الكلم حتى سحرت .
وتعزفين لحن الحب لأخر .
وهل يفسر الحب لي بهذه الصفعة أم تودين وخزي
مثنى وثلاثى وربآع....
تتأجج الذآت مشتعلة بوآبل الكلم .
ولكن ستكون ضحية ذآتي غذا عزفت .كل شيء ألم.
ومتوحشة في غابات الحب الأستوائية مكررة في النجاح أنتِ .. ونسبة كبريائك الطيشي
100/100
لكنكِ تحتاجين الى أكثر من علبة للقضاء على قشرة غرورك أمامي وربما ..
تحتاجين الى مساج فرنسي خاص لتغيير نظرية ملامحك الشخصية تجاهي لم تعودي كما عوّدتك مسبقاً ..
ولم تحزري بأي الدلالات الأستفهامية ؟؟؟ او التعجبية !!! لتفكِ طلاسم مهنتي
فأنتِ دائماً .. ودائماً
تفتين بأستفتاءآتك المهملة بعقلك الحجري لتحصدي ..
فتوى افكارك المنبثقة من نفسكِ المعممة بلفافات من خيوط عنكبوتية ..
لا تقوى على الأستقرار .. بمهب ريح تنفست الصعداء من ترهاتكِ الماضية
سأمحنكِ اليوم سرير واحد ..
لمريضة واحدة مصابة بفيروس كرونا اللاشعور وأقوم بالاشراف على معالجة تهيؤآتك الفاترة بهدوء نسبي محاولاً ..
شحن اجتهاداتي الدكتاتورية لصعق كل اعضائك المهسترة لتشعري بصعقة التيارات الكبريائية بداخلك
ولتعيدي دقات نبض قلبك لمسارها المعتادة عليه فأعلمي ايتها المتبرقعة بنقاب الزيف الأعمى واللاهية في ملاعب لم يكن فيها اللاعبون سوى احتياط .. لكل افكارك
أنني أترجم دايلوجيّتك ... بلغة لا يعرفها سواك ولا يتمتع بقراءتها غيرك
فكل النساء اللواتي مرّن بأطياف ليلي مجرد نزوة عابرة ... الاّ أنتِ
لذلك تحتاج ذرات شفتيك الى آيونات متآصرة من القُبل المجهرية وتحتاجين الى فرمتة مستمرة لجسدك المتحجر ..
ليشعر بنشوة جموح لا أرادية في اختزان مواقع العشق المُحجبة عن قلبك
ولأنكِ .... أنثى
وممثلة بارعة تجيد أداء الأدوار الروتينية تحتاجين الى مصور يتفنن بألتقاط كل حرارة تطلقها انفاسك بكاميرا خفية
ممتعة أنتِ ... بكل ما تحملين من عاطفة أنثوية لكنك لا تشعرين بنفسك الشواقة للذوبان بلهيب هلوستي المجازية
كوني على أهبة الأستعدادات العرفيّة لمواجهتي لأنني أحتاج لتغطية حدثكِ المباشر .. الأن
وتحت عنوان لبرنامجي الروحاني من سيصهر من ؟؟
؛؛
؛؛
(دعيني ارتديكِ فالعناق لم يعد كافي)
أتـّكئ ذات شوق ٍعلى سارية اللهفة وأجدل من صمتي المبهم ..
أيكا ً يداعب نزق نسيم ٍعلى أرصفة المدى
عشش في خاصرة البوح ومثلما أفر منك إليك سيّدتي
تحملني هديل النوارس إلى لجة عينيك حيث
الرحيل في عواصم الأسفنج.