فوق السنابل تجهش حبات الخطايا
حيال مشهد رأس مقطوع
خصلات شعره أفاعي تتقاطر
منه الحكايا الآسنة
حبات السنابل ليس لها إلا أن تجهش حينا
بالبكاء وحينا بالقنوط بانتظار حكاية بلون
من مخيلة خارج حدود المستنقع
من رسام آخر لا مانع من تخيله
هو الآخر.!
فوق السنابل تجهش حبات الخطايا
حيال مشهد رأس مقطوع
خصلات شعره أفاعي تتقاطر
منه الحكايا الآسنة
حبات السنابل ليس لها إلا أن تجهش حينا
بالبكاء وحينا بالقنوط بانتظار حكاية بلون
من مخيلة خارج حدود المستنقع
من رسام آخر لا مانع من تخيله
هو الآخر.!
دعيني أركن إلى صلتي بكِ ..
حتى و إن كانت آخر الخيوط الرفيعة التي تجعلني أتشبث بها متعلقة ببصيص أمل ...
و هي في نظري حبل متين و جسر منيع القواعد ..
ها أنا صاحب اللون الأخضر
وأكمل
مسيرتي
أو أبتعد
وماذنب الحبر
عندما نشكي له عن أخطاءنا
وهل هناك ممحاة
تمسح ورق دنس بألوانه
أو
نطلب المغفرة
ونقدم اعتذارنا
و
نقفل صفحات الهم
وسخط التبرير
ونكفل للأيام
أن الخطأ لن يكرر
لنعيش بسلام وراحة البال
تطمئن النفس فلها عداء السوء ..
الراحة ليست في التحدث مع من يسمعك...
الراحة في التحدث مع من يفهمك...
السعادة شعور ..
ولكنها في بعض الأوقات ....
شخص....
لقد أصبح العثور على كنز خفي ؛ أسهل بكثير من العثور على قلب وفي .. !!
ستصل إلـى النضج الذي يجعلُك ترفض التورط بعلاقة مؤقتة أو صداقة باردة أو جدال أحمق أو التعلُق بالزائفين.
فيودور دوستويفسكي
هذا هو الحب بحقيقة الحب ،،
واعلم أعزك الله أن النفس لن تدري معانيها ولن تدرك مقاصدها إلا إذا أشرق الحب فيها،
فإن عرفت وصلت، وإن جهلت ضلت، وإن تكبرت هوت، وإن استسلمت سلمت (بتشديد اللام)،
ولا سيما أن للصبر هنا حادثة وجود واجب، وعهد وكتاب نافذ،
فلا حيلة إلا الصبر طوعا أو كرها،
وفي النهاية اعلم أن بالحب وحده يا صاحبي تعرف الله،
وليس غير الحب
حدثيني عن اللقاء ،،،، أحدثكِ عن الخرافة .!
وفي العزلة سلامة القلب وسكينة الروح .
هى إذن حالات هذيان وتوتر لم تعرف حدودا في الإنفعالات والأزمنة
قد أنغمس فيها وقد أعتبرها كلفة وحرية وعمق أفكار
ولكن فى أغلب الأحيان أقابلها بالرفض والإزدراء
فتكون ثمنا لمسار إرتأيته فى نفسي
حين أُؤثر العزلة والإبتعاد تجاه كل ما يجري من حولي
ذكرياتي
تعالي
راقصيني
عانقيني
ربما ألفظ بين يديكِ
أنفاسي الآخيرة
ربما