؛
هُدنَة مع الآه والأسَى ..
ببالغ الشُكر أُوقع سعادتي المُنتسبة لـ رَحمة الإله ~
؛
هُدنَة مع الآه والأسَى ..
ببالغ الشُكر أُوقع سعادتي المُنتسبة لـ رَحمة الإله ~
؛
أنا لن أكتُبكِ ولن أندُبكِ
أتُرى تهشمت ذاكرتي أم أن هديتي لكِ كانت كافية في لحدكِ ؟!
الفاتحة
؛
الشغف هو موقد الإستمرار
والقُدرة والقرار لنبقى على قيد الحياة .
؛
ثبات لـ يومٍ جديد
؛
إنهُ التّوقيت الأدهى ..
حيثُ تخدش مسامعنا عقارب الساعة
ويُصر الشعور على الإنتفاض
ويُصبح للجُدران أفواه وللقناديل عُيون !
إنه بداية المساء الملعون..
حيثُ نكون نحنُ ولسنا نحن ،
والأبجديّة واسعة لكنها ليسَت كافيـة
والأشياء باردة لكنها جل ما يُحرق !
؛
لكل شيء خارطة ..
يبـدو أني سأسلُكِ يَميناً لأصِل إلى خاطركِ
وأُقنع سيمفونية روحكِ أن تكف عن الإلتفاف نحوي
وأُدون في المكان المفقود طلاسم مبعثرة ،
واثق أنكِ ستفهمي مقصدي على بُعد خطواتٍ قليلة
حيث تركنا النقطة سألتقيكِ
وبيدي أرجوحة مستقبلكِ أتمهل بالسير ..
ضيْ قلبكِ دنا .
Where there is you and yourself
؛
مُجدّداً ودائـماً ،
أبحث عن كلمة تصف بشاعة شُعوري
دون أن أظهر أقل امتناناً !
وَحدها " الحَمد لله " تَطفو لتُنقذني .
؛
التفاصيل الصغيرة ..
تلك التافهة التي تكاد لا تُرى
أو يشعر بها أحد تغذي أيامنا ..
بالأنس وهي التي ستحفظ ابتسامتنا
أو تُبقينا على قيد الحياة !
؛
سأرحلـــ عنكــ و عنـي ..
؛
وقد أستاء جداً فأرحل عنهُم وعنكِ .. وعنّي !
إياك أن تؤذيني ثم تأتي متناسياً بما فعلته .!
لن أنسَى مافعلتهُ لي حِينها، فمُذ ذلك الحِين وأنا أدفعُ الثمَن وحدي..
لن أُسيء لك،
لأنني كُنت أرى كُل شيء جمِيل مَعك،
ولكنك أعطَيتنِي درساً جعلنِي أقفُ مُجدداً !
ولكن هذه المرهَ وحدي .