لملمتُ جرحي ، لم يشب حبي في وهن ، وطويت روحي في رحاب ليلٍ مدلهم ،
وانزويت في ركن ترقبي كــ طائر مجروح بعد الشدو الرخيم ،وجم ،
ماسليتُ ولم يأتي بعادي من عدم ،
هذي حكايتي
وسفري المكتوب دواه وقلم ، اوحُيتها قوافياً صادقات من سحر الكلم ،
امُليتها لكِ سطراً تلو سطر ،
فكوني وحدك لي خصماً وحكم
فلاتقسي كما قسوت ( وكم قسوت وكم ) ...