منذ قديمًا كان مرحب بنا أما اليوم فلا
علّي أجبت عن تساؤلكِ وعلّكِ فهمتِ المعنى
عجبًا
حين يتألم الوجدان على أيدي من نحب
وحين نعجز ان ندنو ممن نحب
وحين ننزوى بصمتنا المهموم من فراق من نحب
فماذا عسانا أن نقول ؟
،،
،،
ستجدون أكثر ما أكتبه هذيان بطعم الحقيقة المرّة
في أعقاب الجمر تدفع ذاك الطائر
أن ينفخ في الرماد ، غابة نتفيأ بعمامتها ..
لتتدفأ راحة السماء بخدود التراب
تعلمت من سورة يوسف أن المرأة إذا تمكن الحب من قلبها لا تنساه
ولا تتمنى السوء لمن أحبته،
فامرأة العزيز قد امتلأ قلبها بحب يوسف
ولذلك تعجلت بإملاء العقوبة واختارت له السجن أو العقاب الأليم
ولم تختار قتله.
بعد البعاد.، أصلي عليك صلاة الغائب بتكبيرة واحدة
و أربع مسحات بالتراب.... تيممت بالنسيان..!!
إلهي أتيت بقلب سقيم
أناديك أنت العظيم الحليم
إلهي إذا أنت طمأنتني
فماذا يكون الشعور الأليم
أتتعب روحي الحياة ولي
إله رؤوف بقلبي رحيم ،،،!!!
فإن تباريحك درع يقيني من الضجر، فيوليت دعي عينيكِ تشرق بِـ "صباح الخير"
سلام للصباح .. للحياة .. للبدايآتِ المُزهرة
و التفاصيلِ الصغيرة التي تصنعُ يَوماً لَـطيـفاً
صباحُكم طُهر أحبتي ..