هنا

[M N S Y]

بالتالي لاخلاف لي معك ..
اختلاف التوجهات مسألة طبيعية.

لا الفارسي بيحب التركي ولا التركي بيحب االفارسي
مصالح لا أكثر
والتركي ما بيحب حدا..حتى أبوه مابيحبو هههه

[البارون ..]

لا الفارسي بيحب التركي ولا التركي بيحب االفارسي
مصالح لا أكثر
والتركي ما بيحب حدا..حتى أبوه مابيحبو هههه

كل كلامك صحيح
وموثق بالتاريخ
تاريخ الاتراك،، لكن انتبه قليلاً،، نحن نتحدث عن قوة غاشمة،، لانستطيع مجاراتها ، وبالتالي اذا كان لنا حق الاختيار بمن سيهيمن عن كرسي الحكم فأكيد سنختار أفضل السيئين !!!

[M N S Y]

كلامك منطقي
لكن حدثني عن معارك المقاومة !! مع من ومتى حدثت
وابعادها الاقتصادية كانت ايجابية ام سلبية على واقع المواطن اللبناني !!؟

أنت بتعرف معاركها بداية من عمليات المقاومة
اللي أجبرت الاسرائيلي على الانسحاب بل٢٠٠٠
وانتهاءا بتموز ٢٠٠٦

مافي أبعاد ايجابية متل بقية الدول المرتاحة اقتصاديا
لازم يكون الثمن غالي
هذا قدر كل بلد مهدد وداخل بالصراع الوجودي
مع كيان اسرائيل الغاصب .

[أبن ألأشتر]

نحن العرب كل العالم يكرهنا .
طبعا ليس الافراد بالشارع ولكن السياسين الكبار .
مثلا .
اوباما .كان فرد مسلم ولما اصبح رئيس ربط من عزم داعش علينا .
نحن مكروهون لان محمد العظيم من بلادنا .
ولان هراقلتهم تتلاشى امام بطلنا وابن عم رسول الله علي ع
فقصصهم بالبطولة خيالية وقصصنا صحيح .هذا لايلائمهم
رسولنا بالانسانية صحيح وهم بالانسانية تلويث ولهذا يكرهوننا .
فلابد من تفريقنا اولا ثم زرع البغض بيننا .وهذة الحالة من غير الممكن ان تسيطر علينا
من الخارج مباشرة .فلابد من يد تعيش وسطنا .
وهذا حصل .
حكوماتنا تندد باسرائيل وهم معهم قلبا وقالبا .نحن بلا كهرباء من جراء سياساتهم
وبلا استقرار ولاامل متيقنين منه .
احلامنا غير منتظمة افكارنا غير مستقرة .اضافة الى خصلة الحسد نمة وتفاقمة
مثلا .
شوف هذا البرلماني اشكثر عنده وهو ماعامل شيء انها نظرة صحيحة لكن النفس ضعيفة
تموجات تمر على النفس ارهاصات هواجس .ترتفع وتنخفض مابين الايمان والالحاد
ومن هذة الترهات الحكومية صرنا قدد وتشتت افكارنا
واحد يفرح لعلم تركيا وواحد لايران والاخر لامريكا
وكأن هذا الحنين والتأمل واجب على كل واحد منا .
ياحيف والله ولعنة الله على صدام
ماخذتنا على اسرائيل بدل الكويت كان حلة كل قضايانا
وكان لاشفنا المالكي ولاتصابحنا بالكاظمي
وكان عدنا وطن والدول تدعو على ان توالينا بس
شنسوي حظنا ردي
ظلينا تركيا وايران والرابح اسرائيل
وانت رحت للحفر يملعون

[البارون ..]

أنت بتعرف معاركها بداية من عمليات المقاومة
اللي أجبرت الاسرائيلي على الانسحاب بل٢٠٠٠
وانتهاءا بتموز ٢٠٠٦

مافي أبعاد ايجابية متل بقية الدول المرتاحة اقتصاديا
لازم يكون الثمن غالي
هذا قدر كل بلد مهدد وداخل بالصراع الوجودي
مع كيان اسرائيل الغاصب .

بالتالي تعتبر هذه الحروب جريمة بحق الشعب اللبناني
وبغض النظر عن ذكر اتخاذ قرار الحرب ك خطأ فادح .

[M N S Y]

كل كلامك صحيح
وموثق بالتاريخ
تاريخ الاتراك،، لكن انتبه قليلاً،، نحن نتحدث عن قوة غاشمة،، لانستطيع مجاراتها ، وبالتالي اذا كان لنا حق الاختيار بمن سيهيمن عن كرسي الحكم فأكيد سنختار أفضل السيئين !!!

أفضل السيئين السعودية
مع اني ضد السعودية بس أهون من التركي بكثير

التركي انتهازي ولا يختلف عن الاسرائيلي بالصفات
نحنا ابتلينا بكيانين سرطانيين
تركي بالشمال واسرائيلي بالغرب والجنوب

[جْــيْــكـــي'ۦ، 'ۦ]

نحن العرب كل العالم يكرهنا .
طبعا ليس الافراد بالشارع ولكن السياسين الكبار .
مثلا .
اوباما .كان فرد مسلم ولما اصبح رئيس ربط من عزم داعش علينا .
نحن مكروهون لان محمد العظيم من بلادنا .
ولان هراقلتهم تتلاشى امام بطلنا وابن عم رسول الله علي ع
فقصصهم بالبطولة خيالية وقصصنا صحيح .هذا لايلائمهم
رسولنا بالانسانية صحيح وهم بالانسانية تلويث ولهذا يكرهوننا .
فلابد من تفريقنا اولا ثم زرع البغض بيننا .وهذة الحالة من غير الممكن ان تسيطر علينا
من الخارج مباشرة .فلابد من يد تعيش وسطنا .
وهذا حصل .
حكوماتنا تندد باسرائيل وهم معهم قلبا وقالبا .نحن بلا كهرباء من جراء سياساتهم
وبلا استقرار ولاامل متيقنين منه .
احلامنا غير منتظمة افكارنا غير مستقرة .اضافة الى خصلة الحسد نمة وتفاقمة
مثلا .
شوف هذا البرلماني اشكثر عنده وهو ماعامل شيء انها نظرة صحيحة لكن النفس ضعيفة
تموجات تمر على النفس ارهاصات هواجس .ترتفع وتنخفض مابين الايمان والالحاد
ومن هذة الترهات الحكومية صرنا قدد وتشتت افكارنا
واحد يفرح لعلم تركيا وواحد لايران والاخر لامريكا
وكأن هذا الحنين والتأمل واجب على كل واحد منا .
ياحيف والله ولعنة الله على صدام
ماخذتنا على اسرائيل بدل الكويت كان حلة كل قضايانا
وكان لاشفنا المالكي ولاتصابحنا بالكاظمي
وكان عدنا وطن والدول تدعو على ان توالينا بس
شنسوي حظنا ردي
ظلينا تركيا وايران والرابح اسرائيل
وانت رحت للحفر يملعون

فدوا لأيدك

[البارون ..]

نحن العرب كل العالم يكرهنا .
طبعا ليس الافراد بالشارع ولكن السياسين الكبار .
مثلا .
اوباما .كان فرد مسلم ولما اصبح رئيس ربط من عزم داعش علينا .
نحن مكروهون لان محمد العظيم من بلادنا .
ولان هراقلتهم تتلاشى امام بطلنا وابن عم رسول الله علي ع
فقصصهم بالبطولة خيالية وقصصنا صحيح .هذا لايلائمهم
رسولنا بالانسانية صحيح وهم بالانسانية تلويث ولهذا يكرهوننا .
فلابد من تفريقنا اولا ثم زرع البغض بيننا .وهذة الحالة من غير الممكن ان تسيطر علينا
من الخارج مباشرة .فلابد من يد تعيش وسطنا .
وهذا حصل .
حكوماتنا تندد باسرائيل وهم معهم قلبا وقالبا .نحن بلا كهرباء من جراء سياساتهم
وبلا استقرار ولاامل متيقنين منه .
احلامنا غير منتظمة افكارنا غير مستقرة .اضافة الى خصلة الحسد نمة وتفاقمة
مثلا .
شوف هذا البرلماني اشكثر عنده وهو ماعامل شيء انها نظرة صحيحة لكن النفس ضعيفة
تموجات تمر على النفس ارهاصات هواجس .ترتفع وتنخفض مابين الايمان والالحاد
ومن هذة الترهات الحكومية صرنا قدد وتشتت افكارنا
واحد يفرح لعلم تركيا وواحد لايران والاخر لامريكا
وكأن هذا الحنين والتأمل واجب على كل واحد منا .
ياحيف والله ولعنة الله على صدام
ماخذتنا على اسرائيل بدل الكويت كان حلة كل قضايانا
وكان لاشفنا المالكي ولاتصابحنا بالكاظمي
وكان عدنا وطن والدول تدعو على ان توالينا بس
شنسوي حظنا ردي
ظلينا تركيا وايران والرابح اسرائيل
وانت رحت للحفر يملعون

اني احترم كل انسان يلعن صدام والبعث ..
لهذا انحني لكلامك اعلاه.

[M N S Y]

شكرا لكل منصف،،
الكاتب المسيحي اللبناني "سركيس الدويهي":

الشّيعةُ نقمةٌ... فليرحلوا

الشّيعةُ في لبنان نقمةٌ... جدليّةٌ قائمةٌ لدى من يعتبرهم خطرًا وجوديًّا على لبنان والمنطقة.
نعم، إنّ الشّيعةَ في لبنان نقمةٌ كبيرة علينا، لأنّهم ولدوا من رحم المقاومة بين قوافل الشّهداء، فحاربوا إسرائيل بشراسة حتّى النّصر الكبير عام 2000، وقدّموا الشّهداء على مذبح الوطن، وسطّروا بدمائهم أعظم ملاحم البطولة، لذا يجب أن يرحلوا بالنّسبة لهؤلاء.
إنّ الشّيعةَ في لبنان إرهابيّون، لأنّهم لم ينكّلوا بجثّة إسرائيليٍّ أو داعشيٍّ، ولم يقطعوا أو يفجّروا رأس أسيرٍ، ولم يتفنّنوا في القتل والإجرام تحت غطاء الدّين، ولم يكفّروا نظيرًا لهم في الدّنيا.
إنّ الشّيعة في لبنان متطرّفون، لأنّهم يحترمون المسيحيّين، فهم لم يحطّموا صليبًا، ولم يدوسوا أيقونةً، ولم يمزّقوا أو يحرقوا إنجيلاً.
إنّ الشّيعةَ في لبنان عملاء، لأنّهم فضّلوا الموت على مبايعة الظّالم والمعتدي، وما ساوموا يومًا على أرضهم وبيوتهم، بل ضحّوا بشيبهم وشبابهم دفاعًا عن لبنان، يوم كان عدد من القادة اللّبنانيّين يصول ويجول على متن الدّبّابات الإسرائيليّة في بيروت وضواحيها.
إنّ الشّيعةَ في لبنان كافرون، لأنّهم نفوسٌ أبيّةٌ سارت على نهج الحسين (ع) الّذي ضحّى بأهل بيته وبنفسه، لينصر الحقّ على الجور والظّلم، وليرتقي بالإنسان إلى قمم الحياة الإنسانيّة الفاضلة.
إنّ الشّيعةَ في لبنان إرهابيّون، لأنّهم خرّيجو مدرسة الإمام المُغَيَّب موسى الصّدر رمز الانفتاح والوطنيّة.
إنّ الشّيعةَ إرهابيّون حقًّا في عيون من لم يشتمّ عطر الكرامة في ثرى بلادي.
فليرحلوا، لأنّهم ليسوا من طينة الخونة والعملاء.
فليرحلوا، نعم فليرحلوا إلى الوطن الّذي نطمح إليه، والّذي هرقوا دماء شبابهم فدًى عنه.
فليرحلوا إلى دنيا الحسين حيث الشّهادة عنوان المجد والخلود، وليأخذوا معهم كلّ وطنيٍّ حرٍّ شريفٍ أبيٍّ، فنبني معًا لبنان الّذي نحلم به.

من صفحة الصديق الأستاذ سالم مشكور

طاب القلم
شهادة من انسان منصف وصاحب ضمير حي

[البارون ..]

أفضل السيئين السعودية
مع اني ضد السعودية بس أهون من التركي بكثير

التركي انتهازي ولا يختلف عن الاسرائيلي بالصفات
نحنا ابتلينا بكيانين سرطانيين
تركي بالشمال واسرائيلي بالغرب والجنوب

حضرلك دشداشة وعگال هههه
دمتم بود أحبتي.