اتمنى توضح الان فوراً اللي علمتها باللون الاحمر قصدك بهذه العباره
طبعا لما يهودي يتهجم عليه اصرخ واقول احد رموزنا العربية
ليش مامن حق الفرد العربي يدافع عن ابطاله
لوتريدين اجاملك على حساب ملايين العرب المشدودين مع حزب الله .
رمز بالنسبة للعرب . وخصم بالنسبة لبعضنا .
اما مع اليهود مختلفة الحكايا .
احترامي وارجو لاتستفزين واحد بهذا السؤال الا اذا كان داعشي اوحاقد طائفي
فسرعان مايصفط مع اليهود اعتقادا منه يتشفى من الطرف الاخر
تحياتي
ديني هوة دين الله كيف لك تقولي هذا عنه ..
وداعش لم يكن مسلم ولا يمثل المسلمين ولا يشرفنا و الأن أتت فرصتك المنتظرة لتبوحي بما لديك وهذه فرصة جميلة وفسحه رائعه لك من مساند لك مثل سارا دفعه معنوية جيدة لك ..
حالك حال دولتكم اذا دوله عربيه أعطتها المجال تتم أستغلالها ونشر ما تبدع به ..
التعديل الأخير تم بواسطة سـمــيــر .. ; 11/August/2020 الساعة 1:50 am السبب: خطأ كتابي
اترك اليهود اللي حاقد عليهم هلأ وخلينا نروح ع الإنسانية
ملايين القتلى والجرحى السوريين واللبنانين مش بعينك !!!! وتظن ان حزب الله بطل مغوار في ساحة المعركة يقتل الطفل والكبير والصغير والشايب والبنت والولد .. هدول مش بعينك ؟؟ عنجد هالعرب مافيهن ذرة إنسانية يدافع عن حزب ارهابي طائفي وتارك المساكين يموتوا ويتعذّبوا . ولو سمحت رمزك انت لوحدك ماتعمم ع الكل انا مش الكل ارهابي ويقول حزب الله الارهابي رمز عربي بطل وهو عم يشرب بدماء الابرياء
كمان الصهاينة لم يكن يهودي ولا يمثل اليهود ولا يشرفنا .. لمن أصبحت الدائرة عليك قلت مابيشرفك ! طب ما كل الديانات فيها ناس تشوهها
امَّا عن سارا فلا اعرفها وليست مساند لأحد مجرد عضوة تتناقش حالها كحال البقية فلا يحق لك التدخل
دولتي سوريا وفلسطين .. اذا عندك اعتراض هاد مابيهمني
قتل في سوريا الارهابين الدواعش كما ذكر لنا ابن سورية
وبعدين لاتخلطين الكلام .
انا اقول اذا عربي مسلم من اي مذهب ويتكلم بسوء على نصرالله لايهم
حقه ويفترض علي ان احترمه .لان له رأي
اما اذا يهودي صديق اوغير صديق
الصراحة لازم اصف مع عروبتي حتى لوكنت ابغضة من جهة
ولايجب ان استرسل معه بكل شيء ممكن اجامله بقدر .
ولكن لااصل حد افكار الاسرائيلي .
هذا قصدي .
غير نحن نريد التغير والتغير يبدأ بالاتفاق بيننا عندما يدخل علينا دخيل
فأتفق مع العربي لربما برايه المعاكس لنصرالله واختلف مع اليهودي والداعشي
اذا اساء الى نصرالله
تحياتي
حزب الله في التسعينات وحتى بداية الألفية كان اغلب العرب ينظرون اليه على انه حزب وطني مقاوم لاسرائيل ولكن بعد سقوط صدام والثورة السورية اوغل هذا الحزب بالطائفية واصبح اداة لقتل السنة في سوريا والعراق فأنحرف عن مساره واصبح حزبا طائفيا لا اسلاميا ولهذا كرهه العرب اليوم