ست اشورية
لاتحتاري
الرجل ذكر كل مافعلته وارادته تركيا من العرب .
ويريد معرفة ماتريده ايران منا .
بمعنى فهمنا تركيا بالضبط وبالدليل وليس حبر على ورق
فيريد الدليل على افعال ايران ضد الشعوب العربية .
تحياتي
الاخت الفاضلة اشورية
تعتقدين صاحب الموضوع بالاستخبارات ونقل مافعلته تركيا .
وهذة ادلته واضحة وليس كلام طائفيين اوسياسين منافقين
بل انها حقيقة وعلى الواقع .لك الحق تنكريها مثلا ..؟
وهذة ادلته .
تجهيز خيم بالآلاف ل اللاجئين السوريين
قبل آذار 2011 استعدادا لما خططوا لحدوثه بعد آذار 2011
* تجهيز معسكراتتدريب للمقاتلين الأجانب في جنوب تركيا
( القاعدة ) استعدادا للقتال في سوريا قبل آذار 2011 وتسليح ماسموها الثورة.
* تزويد الجماعات الارهابية بالغازات والمواد السامة لاستثمارها في مسرحيات الكيماوي التي خططوا لها .
* الشراكة مع داعش في سرقة نفط الموصل وديرالزور 2014
بعشرات ملايين الدولارات في اليوم وتهريبه الى تركيا .
* تهريب آلات صك عملة داعش الى سوريا ( تركية الصنع )
* سرقة معامل حلب وقمح ريف حلب و زيتون الشمال عبر الجماعات الارهابية ( تنظيم القاعدة بفروعه )
* احتلال مساحات من شمال سوريا والتغلغل في شمال العراق وانتهاك سيادة العراق .
* تسهيل تسلل عناصر القاعدة الذين ارتكبوا مجازر ريف اللاذقية
عبر حدودهم والتي راح ضحيتها أكثر من 300 عائلة .
* قصف قرى شمال العراق وشمال سوريا بالمدفعية.
* احتلال عفرين وماحولها وتوطين الارهابيين فيها .
* العدوان على ليبيا وارسال المرتزقة للقتال من أجل نفط ليبيا . وانتهاك سيادة ليبيا.
* تهديد الامارات ومصر والسعودية .
يا سيدي كل شي يخدم إسرائيل
الخليج ما يتخارب ويا
شكرا آشورية وابن االأشتر على مشاركاتكما
غايتي من طرح جرائم الأتراك هي الاشارة
الى ازدواجية المعايير والتناقض لدى العرب
يصمتون عن الأطماع التركية رغم وقاحة الأتراك
في تبيين أطماعهم .. ولا يقبلون بالأطماع الايرانية
التركي مضروب فيه المثل بالإفساد عند كثير من
الشعوب .. عند الصرب والبلغار واليونان والأرمن والانكليز والروس وعندنا نحنا السوريين
عدو جدك مابيودك .
ليش التركيز على ايران دون تركيا
مو ضروري يا عزيزي
أقوى علاقات تجارية مع اسرائيل بمنطقتنا هي بين تركيا واسرائيل
ماحدا خدم اسرائيل مثل الأتراك .
وحاليا الأتراك والخليجيين ضد بعض ( عدا قطر )
والحرب الاعلامية شغالة بيناتهن
و وصلت الأمور ل درجة تهديد وزير الدفاع التركي
ل السعودية والامارات .