وبين آثار الدمار والخراب حرص ماكرون على مقابلة عدد من المتضررين إلا أنه لاحظ أن هناك سيدة أطلقت صرخة ألم نتيجة ما حدث خلال الإنفجار ليذهب إليها ويحرص على مواساتها بنفسه في تصرف إنساني حقيقي حتى أنه قام باحتضان السيدة الحزينة كنوع من التخفيف عنها.
لمشاهده الفيديو
اضغط هنا