لكل بداية، نهاية
أن كانت بداية من عدم كما يصوغه الآخرين او بداية ألهية مدبرة ( الخالق و المخلوق)
والحجة وافية ومقنعة ان كانت تلوث بيئي و عوامل بشرية مباشرة
أو تقدير رباني بأنتهاء مهلة الأنسان بتعمير دنيا و متاع عاجل ليست ملكه أصلا
لكن الأهم هو الاستمرار و عدم اليأس بالنسبة لأي معتقد وكما قال الامام
علي عليه السلام ( اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا، واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا)
مايهمنا أثناء الفوضى السلامة وبعد الفوضى حسن العاقبة.