ذلك الجدار الذي كبر معي ..
كانت الحياة شاقّه لكلينا،
كنت انقل جثثهم
من التوابيت لقلبي
وهو يحمل صورهم
على الرغم من هذه الاثقال
لم نتعب يوما،
لكننا سقطنا ذات يوم
ولم نعد نقدر على
حمل المزيد من الحزن
عندما نُعِتنا بـ الحرباء
حينما فقدت اخر صديق
كان التابوت ثقيلاً ،
لكن الأشد ثقلاً
هو كيف يمكنني
ان أأخذ فقدانه
على محمل الصمت ؟
م