يَالْـ مْخيّرني بين النّار والنّار!
بين فْراگك وبين أثْبِت الحبّ!
أنَا مَا دوّريت مْشاطر وْياك
وگلتلك بالتّريده وحاضر إطلب
ولاكن مآ مْحَسِّب تطلب فْراگ!
وأنَا عاهدتك وعيب ٱرجع ٱگلب
وأنَا بالْحالتين وْياك رَبْحان!
اشگدّ خسران، بس هم ٱرجع ٱغلب!
النّخل كلْ ما يِطَوِّل، خلَّك وْياه
يروح الحشف ويْطيح الْـ يْرَطِّب
لذالك راح ٱظلّن فاتح الباب!
خاطر ما يِعَطْلَك من تِجِي تْطب!
م