الخيبه التي أعيشها يومياً
هي أن أنام وأنا مُشتاق لك جدا
وأُخبىء هاتفي قُرب وسادتي
أنتظر أن توقظني رساله منك
وتخبرني بإشتياقك لي
وعندما أستيقظ وأنا على آمل ،
لا أجد شيء ،
لا بأس..
هذا الذي يحدث معي
كُل يوم وكُل ليله ،
أنتظر رجوعك منذ أن رحلت..
أنتظرك كل ليلة
كي تأتى للحديث معي
بحجة الاطمئنان على الأحوال
فقط لا غير
فأقوم انا بالاعتذار
عن كل ما حدث مني
في الأيام الماضية
فتتقبل ذلك الاعتذار ،
ويعود كل شيء كما كان
ف السابق افتقدك وبشدة!
م