خدش لحلم لا زال في،، مهده
شبح يدشن معلما من مجزرة قلبية
سنام عشق،، يرتعش
وفي عقبه تضحية مضرجة
إدمان بروعة،، الشبق المؤكسد
دبيب غربال،، تعاقر بيضا لم يبلغ الحلم
إشاعة نبض مقدس
على ضفاف الجنون ،،تنميل،، لفلسفة راقصة
مقبرة من الجان،، تنفعل،، فور اقتحام الظلام
ميلاد غطرسة ،،شعور بالتسلط ،،
محاورة على مجسات،،، رخيصة
تسلل همس بلا عودة
زئير يشتت اطراف قلب ،،،واجم
واقع،، شكيم
ارتال عهر قد تدلت من شرفات شفاة،،، عقيمة
رعشة بوح تفلي شوقا تكسرت،، رباعيته
تمتمة مغمورة ..سكون،، لا يراعي ضميرا صاخبا
هدب ينتشي...
إعتلال
حملقة تضيء بين،، اكناف،، مستعمرة مرهونة
وسن،، يطرز جل الحقول...ثمل يعالج عرجة
ومن ثم يفور حتى،،، يغور
إبتزاز للقمر...نتوء.. إزدهار انفاس برغم التغريب،،،
نهوض غير معهود لفراشات قزحية
بوح قد شل عبيره ..تصفية مقدسة في اودية الذئاب
هطول امطار على سقف قلوب آسنة
كم هي دسمة غير انها ،،،حاسرة
ارنبة قلب ،،مدفون ،،يتراقص حولها ذباب ،،مختل
وبشتى الفنون
نشر لأنفاس كانت دوما متلاصقة حال السحر
في بوصلة الشعور ،،إنسكاب
قيء ،،،يروي مجسمات عشق مكلوم
دسائس ،، نضال ابتر
ارتوازية في التصور
تمتمة إستغراق.
.فك قيد
من اعماق ،،،بوح مستعار
تصور يقاس بحدبة حزن له ناب شاخ وسمه
هلع لا يقدس المكان
انشطار مفتعل من ذاك البليد على جذوة الشغب
ضجيج ورق ممتع
تلمع سقيفة تسكنها مجسمات من النرجسية
ولا زال الأمل في احضان ذاك ،،الأسيف،، يتملق
طوفان يقاضي جل اركان ،،المجون
وصم دمار يتربع ،،،يحاكي جرذان الهوى
اخفض صوتك ايها ،،،النازي
اعتلي شعار،، التثليث والتقريب والتصوير
إجعل سياطك تلعنني ليلا ونهار
ارميني في حقل الألغام ولو لثوان
لا تبالي بنزواتي
ادنو من،، شفتي
اعطني قميصا مستعار
وسيفا من بين،، الحطام
سأسعى ،، بين الظلام
سأغير عليهم ،،،وبعدها ،،،سأعتنق اليهودية