ابتكر علماء من الجامعة الوطنية الأسترالية خلايا «البيروفسكايت الشمسية»، وهي نوع من الألواح الشمسية المصنوعة من طبقتين من معدن البيروفسكايت، بما يساهم في الحد من انبعاثات الكربون، وتحتوي اللوحة الواحدة من المعدن على طبقتين من المواد فوق بعضهما البعض، تعمل على امتصاص جزء من «الطيف الكهرومغناطيسي».
وأجرى علماء من جامعة كورنيل الأمريكية، تحليل البصمة الكربونية والتأثير البيئي لكل لوح شمسي، بالإضافة إلى مقدار الوقت الذي تستغرقه اللوحة لتوليد كمية الطاقة اللازمة لإنتاجها، إذ كان لألواح السيليكون متوسط استهلاك وقود أقل يبلغ سنة ونصفاً، مقابل 35 يوماً فقط لألواح «البيروفسكايت».