.
عندما أعود إلى البيت
أشعل الضوء
في سفح الغرفة
العن سقف الصفير
وإلى الشرفة اركض
اقضم تفاحة نبتت
في طفولتي
أسير معي إليً
المرآة عارية تخبرني
لم نام الهاتف
كسنابل المطر
قبل غروب الشمس
لاجدوى,قال قفل
دون أن يلتفت
لك أن تنهب من جوعك
كل شيء
لك أن تحفر بئرا في خدها
لك أن تداعب صرير الباب الخلفي
لك أن تتجول في أسنانها كشقيق
لك ان تبلغ قمة النار
لك أن تطفئ مخابئ الظلمة
لك أن تعلق الستارة على ضفتي نهر
لك أن تفوت الموت لساحرة فجر قادم
ولك أن تنام
فأنا كما الطريق
من الأفضل أن أسرع .
منقوول