الا نهائي مطلح ذهني افتراضي لا واقع له في الخارج ولا مصداق له في الخارج الا صفات الله وذاته سبحانه
وتحليل المصطلح فلسفيا ينقسم الى فكرتين
الاولى هي الاعداد والكميات فهي حتما محدودة وليس لا نهائية
الثانية تعميل الذهن بزيادة كل كمية افتراضيا وهي عمليات ممكن بالافتراض تكون لا نهائية اما واقعا فهي مستحيلة
والفكرتين ترفضان امكان وقوع الا نهائي واقعا
زينون خوش زلمة له اراء في تحليل مفهوم الزمان جيدة
هيباسوس رجال من اهل الله انخدع بالمصطلح ورتب عليه
الله تبارك وتعالى ازلي الوجود ابدي البقاءالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف حسين
يبقى اللانهائية ممكنة الحدوث - كما يقول ارسطو- وان لم تتحق لها مصاديق في الواقع الخارجي. مع اننا اننا لم نصل الى هذا المستوى الذي نجزم فيه عدم تحقق اللانهائي. ويبقى تسلسل الارقام والاعداد معضلة لا نعرف ان كانت تنتهي في مكان ما أم لا.
هيباسوس اختار الظرف غير المناسب للاخبار عما توصل اليه امام اناس كانو يعبدون الارقام ويقدسون نظريات استاذهم.
شكرا لاضافتك الرائعة وتعليقك القيم
شكرًا محمد
سأقرأ الاجزاء الاخرى
اهلا ومرحبا لارا...انرتي متصفحيشكرًا محمد
سأقرأ الاجزاء الاخرى
بانتظار تعليقاتك الطيبة
شكرا جزيلا لك لهذا الطرح الحصري
لموضوع اللانهاية
حياك الله سيد الكلمات وشكرا لتواجدك العطر
رد مع اقتباس