هل حَسَكُ السَّعدانِ سعيدٌ .
هل الصبّارُ سعيدٌ .
من يحتضِنُهُما ؟! من يقبٍّلُهُما ؟!
هل حَسَكُ السَّعدانِ سعيدٌ .
هل الصبّارُ سعيدٌ .
من يحتضِنُهُما ؟! من يقبٍّلُهُما ؟!
التعديل الأخير تم بواسطة قدّاح ; 10/August/2020 الساعة 2:34 am
" لا أحد يعلم مدى تهاوي الأيام في صدرك... الكل يخبرك بـ أن الأمر زائل، والبعض لا يفهم عمق حزنك.. انته وحدك من يشعر بـ ثقل ما يقع بـ داخلك، فـ ما حاجتك ان تخبرهم كم انتَ حزين."
"هناك من يحتاجك لشيء، وهناك من يحتاجك لأنّك كلّ شي".
لا شيءَ يَجلُدُ أَقسى مِنَ الضميرِ .
“كُلّ ما في هذه الدُنيا لا يُساوي شَيئًا أمام الاستقرار الداخِلى، طمأنينة القلب، سَكينة الروح، النومة الهَنيئة، أنْ تَسأل الله شَيئًا فَاسأله هذه الرَحمة أوّلًا.”
اللهُم راحة تستوطن قُلوبنا بعرضِ سمائك.
قد يكون أعظم ما تُقدمه لأحدهم أن تستمع إليه باهتمام ..
أن تُطَمْئنه ،
أن تُذهِب عنه الرّوع .
و إن لم تمتلك الحل ...
" فَلَمَّا جَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لا تَخَفْ"
زهرةُ ملِكةِ الليلِ ، مزروعةٌ في حقلِ دوّارِ الشمسِ ، يأتي المساءُ عليها موحِشًا .
ولكِنَّ الوَحشَةَ والوَحدَةَ لفظانِ ليسَ لهُما معنىً عندَ من يأنَسونَ بِذِكرِ اللهِ ومناجاتِه .
تصبحون على خير
تـصـبحـون عـلى وطــن