الى متى ...
الى متى ...
تبدأ فكرة التخلي عندما تعتاد على عيش اللحظات السيئة وحدك.
الحياة قصيرة جداً ،
لاتستحق الحقد ،البغض ،الكيد ، وقطع الأرحام . لا تحملوا في قُلوبكم ضغائن ، ولا مشاعر تُؤذيكم .
غداً سنكون ذكرى .
فقط ابتسموا وسامِحوا من أساء إليكم .
2020 ... هدي اللعب شويه من فدوات
تبعث لك بصورة لوردة حمراء جميلة كتبت فوقها : صباحوووو او مساؤووو (بحسب التوقيت المحلي في مدينة بغداد او المحافظات وضواحيها). انت بدورك ترد لها السلام بأحسن منه وممتناً تقول : يسلمووووو. هي ترد على الرد فتكتب : يدللوووو. انت بدورك ترد على رد الرد فتكتب : حياتوووو. هي بدورها ترد على رد الردود فتترحم على جدك وكل الجدود وتختمها : تُئبشني او اتخبّش (سابقا في عصر ما قبل الفيس كانت اتخبّل). انت لم تعد تتمالك مشاعرك ولا غرائزك فتترحّم بدورك على والديها وتكتب : يرحموووو… انتي من يا عمامووووووو ؟!!! (قاعدة فيسبوكية : كلما زادت الواوات عبّرت عن زيادة المحبة والاعجاب في العرف الفيسبوكي لذا اوصيك ونفسي بكثرة الواوات… يا واوي
عاشرتَك عمر ( وكلشي ما افتهمت منك ) ..
ادعونا الوضع حرج كولش الله ينجينا من الوباء عائلتي كولهم ملامسين المصاب اصابته 75 بالميه
اللهم انت الشافي المعافي ادركنا ياارب
حبيتك صدگ ( بس انته ما اتصدگ ) ..
ازرعلك ورد ( وانته تزرعلي عاگول ) ..