ماذا لو تبادلنا الاماكن ، وأصبحت لا أهتم لمثواك ، وليس لدي رغبه برؤيتك أمامي ، ماذا يحصل لو كنت أنانياً كما أنت الان ، ماذا لو اصبحت قاسياً وأخفيت كميه الحنان بداخلي واخرجت لك ما يكفي لتكرهني وتبتعد ، ماذا لو لم اهتم لك عندما تسقط ولم ابالي لك عندما تكون حزيناً ، هل تخيلت الامر معي ؟ هل رأيت كميه الخطورة في الامر ؟ فلذلك لطفاً قدر مكانتي لربما يوماً تستيقظ وترى شخصاً يكسو عيناه الشر و قلبه ينافس ظلام
الليل . . .
م