عاشت ايدك
عاشت ايدك
سلمت الأيادي... بارك الله بك
تعرف أحمد.. أسعدتني وأحزنتني في آن!
ما أحزنني هو تشابة لأحداث مرت بي حين أستشهد أبي
مدة طويلة وأنا لا أتقبل فكرة انه رحل!
من كان يقول لي إن أباك مات!
أكره.. حتى آني أكره
بعضهم
لهذه اللحظة ههه تصور!؟
دعك من ذلك.. الذي أسعدني هنا
هو أن أراك بهذا " الجمال من الكتــــابة.. "
لتكتمل بك الكثير من الأشياء
الجميلة يا صديقي.
شكراً لك..
بالتوفيق
يا در
.
نص مؤلم.... أصعب إحساس حينما تجد قاتل ابيها وحتى الانتقام لا يطفئ تلك النار نص موجع ابدعت
مؤلمة ،،، عاشت ايدك
بالتوفيق