جنت احب هتلر وهسه حبيته اكثر
تستاهل تقييم
موضوع جميل جداااا
تقرير جدا رائع سلمت الايااااااادي
كونه اعجب بالاسلام فهذه ليست بفضيله ...الاسلام رائع لا يضيف اليه اعجاب هتلر من شيء ...و كونه احرق اليهود بلا ذنب فهذه جريمة لا يرضاها اي انسان ذو ضمير ...
و كل ما قاله و فعله لا ينفي انه اشعل حربا راحت الملايين ضحيتها ...اي جريمة ان تراق دماء الابرياء ؟...
كثير من المجرمين نادوا بالدين و الاخلاق و هي منهم براء ...اما كان صدام في اخر سنينه يبني الجوامع و اقام حملته الايمانية و سمى نفسه عبد الله المؤمن ؟...
الفعل الحقيقي هو ما يجب ان ننظر اليه و نقيم على اساسه ..و هو ان هتلر ديكتاتور اباد الملايين و انتحر ...مجده الشخصي اغلى عنده من ارواح الابرياء .
اما الرتوش ...فليرفعها يوم القيامة لافتات ...لا تغني عنه شيئا ...
شكرا فالتقرير حوى معلومات جميلة
الموضوع مبالغ فيه ووظف لغايات ومآرب اخري فالتاريخ يقول غير ذلك
الصور هى لمفتي القدس المجاهد امين الحسيني رحمه الله والمتوفي عام 1974
الموضوع ليس بعقدي بل تبادل مصالح وقد استفاد هتلر اكثر من المفتي وساكتب مقتطفات عن ما يقول التاريخ عن هذا اللقاء وهتلر والمسلمين
بالبداية شارك مفتي القدس اثاناء هروبه واستقراره بالعراق بثورة رشيد عالى الجيلاني وذلك كرها بالانجليز وبعد فشلها هرب الى ايران ومن ثم وصل الى المانيا بعد مراسلات مع القيادة هناك
قابل المفتي هتلر وطلب منه الاعتراف بالدول العربيه المستعمره واعلان استقلالها ودعم الخط الجهادي بها لدحر الانجليز الا ان رد هتلر ان الموضوع سابق لاوانه وانه يتخوف من وصول الاسلام السياسي للحكم
طالبه بتدريب الفصائل الفلسطينيه الا انه رفض ووافق فقط على تدريب جيش بوسني لمواجهة الصرب وقد فعل ذلك وكان لتحقيق المصالح النازية فى اشغال جبهة يوغوسلافيا
اقام المفتي فى برلين الى يوم سقوطها وضبط لاحقاً فى فرنسا
والصور كانت للجيش البوسنى وفرق من الجيش التركي كمرتزقه ومعروف تواصل الالمان مع الترك بسبب الاصل الآري
عبارة اقتربت الساعه وانشق القمر املاها له المفتي امين الحسيني ومن اراد الوصول لحقائق اكبر فليراجع مذكرات امين الحسيني او مذكرات العراقي يونس بحري عن تواجدهم فى المانيا
نعم وافق هتلر لطلب المفتي عن تواجد داعية مسلم فى الفصائل الاسلامية المسلحه ولاكنها لم تكن تنشر الدين الاسلامي بل هي بالاساس مع فصائل مسلمه كانت على الهامش لقلة عددها واستخدمت فقط للدعاية
من يقرأ مذكرات هتلر يعلم انه مسيحي عنصري غير مهتم للدين بكثر اهتمامه للقومية الارية اما مقولات ان هتلر لا يشرب الخمر او لا يدخن السجائر فاعتقد انه امر مبالغ به لانه وباخر مزاد لمقتنياته كان من ضمنها حافظة سجائر وهل استمر بالتدخين او لا فهو امر اعتقد غير مهم اما فى شهادة طباخته عن اللحظات الاخير لحفل زواجه من ايفا براون فهي تذكر انه تم شرب الخمر والرقص حتى وقت متاخر
متعلقات ادولف هتلر
وتشمل متعلقاته المعروضة للبيع مصباح بعمود كان يستخدمه ادولف هتلر فى منزله بمدينة ميونخ والذى يبدأ سعره للبيع بقسمة 4600 جنيه استرالينى، وكذلك نظارة طبية للقراءة فى حقيبة جلد سوداء ازرق داكن تنقش عليها اسم البصريات ” Optiker Ruhnke ” فى برلين ، ينتظر الا تقل قيمتها عن 5 الاف جنيه استرالينى .
وكذلك يضم المزاد علبة السجائر الفضية والتى كان يستخدمها ادولف هتلر ويبدأ سعرها 9500 جنيه استرالينى، على الرغم من انه كان غير مدخن، ولكنه يطرح بيعها على كبار الشخصيات الزائرة فى برلين، وساعة يد ذهبية منحت لادولف هتلر كهدية فى عام 1929 والذى عثر عليها مع جثته ويقدر ثمنها 9000 جنيه استرالينى، وصليب من الذهب والزمرد الذى حصل فى عيد ميلاده 20 ابريل 1942 وسعره 20.000 جنيه استرالينى، ويضم المزاد العديد من متعلقاته الشخصية النادرة.
وافادت الصحيفة ان المؤسسة التى تتولى اقامة المزاد حصلت على هذه المتعلقات من رودلف هس نائب ادولف هتلر فى الحزب النازى، والذى انتحر عام 1987 فى سجن عسكرى ببرلين، بعد ادانته بالسجن مدى الحياة ليكون اخر سجناء النازية، ومن ابرز الأغراض نسخة فاخرة من كتاب ادولف هتلر الشهير كفاحى ، يتصدره اهداء يقول الديكتاتور النازى فيه ” إلى رفيق السجن المخلص رودلف هس- ميونخ 17 اكتوبر 1925″ .
يشار الي ان ادولف هتلر ورودلف هس سجنا معا فى زنزانة واحدة عقب فشل انقلاب ميونخ 1923، واصبح الاخير خلال فترة الاسر المساعد الشخصى لادولف هتلر.
شكرا لك على الموضوع