هنا

[Sally]

TODAY - 11 October, 2010

اسماء و احوال

* نوزت شمدين، الصحفي والكاتب حصل على درع كلية الحدباء الجامعة بكل حقوقه وامتيازاته، تقديرا لجهوده في نقل اخبار وانشطة الموصل عموماً وكلية الحدباء على وجه الخصوص خلال الفترة الماضية. وثمن د. عبد العالي صالح عميد كلية الحدباء الجامعة، ما يبذله الاعلاميون في نينوى من وقت وجهد في سبيل اظهار المحافظة كما هي، بكل ما تحمله من سلام ومحبة،واعتبر الزميل نوزت شمدين منحه درع كلية الحدباء، تكريما لجميع زملائه الصحفيين، ويهدي الدرع الى الراحل الاديب والصحفي موفق العساف، واضاف شمدين: موفق العساف قتله الفقر، وأكاذيب ما قبل اي انتخابات، سواءً السياسية منها، أو الخاصة باتحاد الادباء الذي لايتذكر اعضاءه الا عند حلول موسم دفع الاشتراكات.

* احسان وفيق السامرائي، الباحث والكاتب، صدر له عن دارالشؤون الثقافية العامة، كتابه الجديد (السياسة والسينما) الذي يسلط الضوء على العلاقة المبكرة، بين السينما والسياسة، ومن ثم تطور هذا التشابك بينهما، بتطور السينما ومراحل واتجاهات الوعي السينمائي.

* نعمان حافظ، الباحث والخبير، صدر له عن الدار النموذجية للطباعة والنشر، كتابه (المفتش الاداري)، وجاء في (212) صفحة من القطع المتوسط، وتمت طباعته على نفقته الخاصة، ليضع النقاط على الحروف، عبر رؤى ومقترحات، تعزز الجانب النظري والتطبيقي لعمليات مكافحة الفساد، بشتى صوره.

* عبد المنعم القريشي ومحيي الدين الجابري، الشاعران ، اقام لهما اتحاد ادباء وكتاب النجف امسية شعرية، بعنوان (اجيال شعرية) قرأ فيها، نماذج من قصائدهما التي تنتمي لمرحلتي السبعينيات والثمانينيات، وتضمنت مداخلات لعميد كلية الفقه في جامعة الكوفة د.صباح عنوز، والشاعر فارس حرام ، والناقد مؤيد نعمة عليوي.

* قيس الزبيدي، المخرج السينمائي العراقي، يعرض له مهرجان ابو ظبي السينمائي، الذي ينطلق في الرابع عشر من هذا الشهر، وضمن برنامج (خرائط الذات)، فيلمه (اليارزلي) الذي انتج في 1972 وعرض فقط لمرة واحدة، في سوريا، باعتباره من الافلام التي يسعى المهرجان لنفض الغبار عنها، بوصفها تراثا سينمائيا عربيا مغيبا

* سلمان المنكوب، المطرب العراقي، تكفل رئيس مجلس محافظة بغداد المهندس كامل الزيدي، بتحمل تكاليف علاجه، بعد اطلاعه على الحالة الصحية المتردية، لهذا الفنان الاصيل، الذي وصف بشاعر الحزن العراقي.
* د.احمد جمعة، الكاتب والمخرج، يعكف على وضع اللمسات الاخيرة، لفيلمه الروائي (الريل)، وهو من تأليفه واخراجه، وبطولة الفنان مازن محمد مصطفى، وانتاج وزارة الثقافة بالتعاون مع قناة الفرات، ويتحدث عن الهم اليومي في حياة العراقيين، عبر قصة رئيس عصابة يختطف قطارا.