صفحة 6 من 23 الأولىالأولى ... 45 67816 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 51 إلى 60 من 229
الموضوع:

فَوَضَى . .|مَشَآأإعَرْ |. . 3 - الصفحة 6

الزوار من محركات البحث: 215 المشاهدات : 9128 الردود: 228
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #51
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2015
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 14,122 المواضيع: 236
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 11190
    مقالات المدونة: 12
    يقول كاظم الساهر عندما قرأت كلمات ( أنا وليلى ) بقيت أبحث عن الشاعر خمس سنوات
    و عندما نشرت نداء وإعلان لمعرفة مؤلف تلك القصيدة وجدت كاتب القصيدة رجل فقير مسكين
    وهو أستاذ لغة عربية يدرس في إحدى المناطق النائية ببغداد فعندما جاءني جلب لي القصيدة كاملة 355 بيت شعر
    و كان كل من يدعي أن هذه قصيدته
    يجلب لي بيتان أو أربعة أبيات من القصيدة
    فلما جاء حسن المرواني إلى الأستوديو وبدأت بتلحين القصيدة بدأ بالبكاء .....
    وقال لي أنا لست شاعرا....
    لأنني كتبتها تعبيرا عن حالة إنسانية مررت بها أيام الدراسة الجامعية لقد أعدت لي الذكريات

    القصة :

    حسن المروٍاني . .
    من العراق
    من مدينة ميسان . .
    كان شاب من عائله فقيرة جداً . .
    كان يشقى ويدرس . . .
    ومرت الأيام . .
    و أصبح من الطلاب المجتهدين في جامعه بغداد كليه الآداب ..
    كان إنساناً بسيطا متساهلا . . صاحب لسان وكلمات براقة . .
    بسيط اللباس ولكن داخله كنوزا وماس . .
    وقعت أنضاره . . على فتاة تسمى ليلى . .
    فأحبها . . وأحبته . .
    و اتفقوا على الزواج بعد التخرج . .
    وفي آخر سنه . . من العام الدراسي . .
    أتت ليلى ومعها خطيبها. . أنصدم حسن المرواني . .
    بعدها . .
    ترك الدراسه لفترة زمنيه . . ومن حسن حظه أنه لم يُرقن قيده . .
    وفي يوم التخرج . . دخل حسن المرواني يرتدي الأسود . .
    ولكن الدمعه مخنوقة بأعجوبة . . مكابرة يا مرواني . .
    .. المهم . .
    سلم على الأصدقاء وجلس معهم قليلاً من الوقت . .
    قبل ذلك بيومين قال حسن المرواني لصديقه . .
    أشرف الكاظمي . . انهُ كتب قصيدة . . لكن ليس بوسعه ان يقرأها
    فقال له اشرف . . سنرى عزيزي .. من الأعز( ان تقرأها ام تخسرني)
    ..
    وبعد نصف ساعه من جلوس حسن المرواني على الطاولة مع اصدقائه. .
    الا وصوت ينادي . .
    ستسمعون الآن يا أخوان . . قصيدة من حسن المرواني. .
    فوقف حسن مندهشاً . . و الأنظار تلتفت إليه . .
    أجبرته تلك الأنظار على النهوض فمسك الميكروفون . .
    وقال . .
    سألقي لكم قصيد تي الأخيرة . . . في هذه المسيرة . .
    فالتفت . . ونظر الى الحبيبة بنظرات محزنة وخطيبها يقف جنبها. .
    وقال . .
    ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي . . و استسلمت لرياح اليأس راياتي . .
    جفت على بابك الموصود . . أزمنتي ليلى وما أثمرت شيئاً ندائاتي .
    فبكت ليلى . . وذهبت وجلست في المقعد الأخير . . .
    ودموعه تحرق وجنتيها . . .
    فنظر إليها من جديد . . ونظرة سريعه الى الخطيب وقال . .
    عامان مارفني لحنًا على وتر. . ولا أستفاقت على نورً سماواتي .
    أعتق الحب في قلبي و أعصرهُ . . . فأرٍشف الهم في مغبرِ كاساتي . .
    قالت يكفي يا مرواني . . ارجوك . .
    ضعف مرواني واراد ان يترك المايكرفون الا ان اشرف
    صرخ أكمل ..
    نزلت أول دمعة من دموع حسن المرواني وبدأت عينه بالأحمرٍار . .
    وقال . . ممزقًا أنا. .لا جاهاً ولا ترفاً .. يغريكِ فيا . .فخليني لآهاتي . .
    لو تعصرين سنين العمرٍ أكملهآآ .. لسال منها.. نزيفًا من جراحاتي...
    فأشار أليها بأصبع الشهادة وبكل حرٍارة .. وقال
    لو كنتُ ذا ترفًا ما كنتِ رافضة حبي . . ولكن عسرٍ الحال فقرٍ الحال ضعف الحال مأسآتي .
    عانيت عانيت ... لا حزني أبوح بهِ ولستي تدرين شيئاً عن معاناتي . .
    أمشي و أضحك . .ياليلى مكابرةً . . علي أخبي عن الناس أحتظاراتي.
    لا الناس تعرٍف ما أمري فتعذرهُ ولا سبيل لديهم في موٍاساتي. . .
    يرسو بجفنيَ حرماناً يمص دمي .. ويستبيحُ اذا شاء ابتساماتي. .
    معذورةً ليلى . . أن أجهضتي لي أملي ..لا الذنب ذنبك . . بل كانت حماقاتي. .
    أضعت في عرب الصحراء قافلتي وجئت ابحث في عينيك عن ذآتي . .
    وجئتُ أحضانك الخضراء ممتشياً كالطفل أحملٌُ أحلامي البريئآتي . . .
    غرستي كفك تجتثين أوردتي . . وتسحقين بلا رفقاً بلا رفق مسراتي . .
    فبكى أشرف . . . وقبل حسن . . وقال أكمل
    فقآل وآآ غربتآآه مضاع هاجرت مدني عني .. وما ابحرت منها شراعاتي..
    وصرخ نفيت و استوطن الأغراب في بلدي ودمروا كل اشيائي الحبيباتي . .
    فكل من كان موجود بالقاعه قد بكى على الكلمات وعلى شكله . .
    فالتفت عليها وقال .. خانتكِ عيناكِ . . في زيف وفي كذب . .
    والتفت على خطيبهاوقال . . أم غرك البهرج الخداع . . .
    مولاتي . . .
    فراشة جئت ألقي كحل أجنحتي لديك فاحترقت ظلماً جناحاتي. .
    أصيح و السيفُ مزرٍوعا بخاصرٍتي و الغدر حطم آمالي العريضاتي . .
    وقالت وهي فائضه بالدموع .يكفي أرجوك حسن أرغموني على ذلك . .لأنهُ ابن عمي
    . .فصرخ . .
    و أنتي ايضا ألا تبت يداكِ . . أذا أثرتي قتليا و استعذبتي أنآتي . .
    مللي بحذف أسمك الشفاف من لغتي أذاً ستمسي بلا ليلى . .
    ليلى . . فالتفتت .. وقال . . حكاياتي .
    فترك المايكروفون وأحتضنه أشرف . .
    وقبله وقال له . . ياويلي . .
    قد أدمع عين الناظرين أليه .. ودمج الأذنين مع البكاء
    وخرج و بعد خمس دقآئق . .أغمى على ليلى . .
    ونقلوها للمشفى . . ورجعت بحالة جيدة . .
    ولكن كان لها أباً قاسياً جداً .. وخطبها لأبن العم ..
    فذهب ابن العم لحسن المرواني وهو يبكي وقال . .
    أنا آسف ماكنتُ اعرف بهذا . .والله . .

    قد جرت احداث هذه القصة في سنة 1979 ..
    ورحل حسن المرواني وسافر الى الأمارات بسببها.. وبقى هناك أكثر من 16 عام ..والى يومنا هذا.
    اما القصيدة فقد خُطت على جدار جامعة بغداد وهي موجوده الى الان تخليدا"لذلك الحب الرائع المحزن....

  2. #52
    من المشرفين القدامى
    الحُــــــــــر
    تاريخ التسجيل: November-2014
    الدولة: والشعراء والصورُ
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,378 المواضيع: 674
    التقييم: 12542
    مزاجي: أرى السعادة.. آتيـة
    أكلتي المفضلة: طعام حلال
    موبايلي: iphone 15
    آخر نشاط: منذ 6 يوم
    الاتصال:
    قصة رائعة بنهاية موجعة
    بالمناسبة.. أبو وسام لا بحث عن الشخص ولا شيء.. شكرا الغالي

  3. #53
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jawad980 مشاهدة المشاركة
    قصة رائعة بنهاية موجعة
    بالمناسبة.. أبو وسام لا بحث عن الشخص ولا شيء.. شكرا الغالي
    اني مجرد حبيتها ونقلتها

  4. #54
    مساعد المدير
    ام محمد
    تاريخ التسجيل: May-2014
    الدولة: روح إيليا وشمس الشموس
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 62,916 المواضيع: 1,044
    صوتيات: 1 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 125603
    مزاجي: I do not care about anyone
    المهنة: Graduate without appointment
    أكلتي المفضلة: دولمة
    موبايلي: iphone مال هسة +_-
    آخر نشاط: منذ 5 ساعات
    مقالات المدونة: 19
    من اجمل اغنيات القيصر

  5. #55
    من أهل الدار
    فـوضـى ꨄ
    تاريخ التسجيل: July-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,567 المواضيع: 843
    صوتيات: 30 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 43764
    مزاجي: تافه جداً
    أكلتي المفضلة: •_•
    موبايلي: •_•
    آخر نشاط: 3/September/2024
    مقالات المدونة: 26
    بعيداً عن القصة ، القصيدة من الجواهر ، شكراً كسار

  6. #56
    Nσσɾ
    Nona
    تاريخ التسجيل: October-2016
    الدولة: بغداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 11,809 المواضيع: 453
    صوتيات: 8 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 14716
    مزاجي: الحمدلله
    المهنة: finance and banking
    موبايلي: iPhone 15
    مقالات المدونة: 125
    من أجمل قصائد

  7. #57
    من أهل الدار
    منورين جميعاً

  8. #58
    من أهل الدار
    ورد ياس !
    تاريخ التسجيل: December-2019
    الدولة: من ارضٍ فيها شمس الحب تعانق وجه الحريه
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 9,760 المواضيع: 2,050
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 4
    التقييم: 20571
    مزاجي: ^^
    أكلتي المفضلة: حبـات قـَـمـح..
    موبايلي: هسـهسـه ..
    مقالات المدونة: 1
    تجنن وتوجع الكلب ...
    بالرغم من حبي لهذي القصيده ..
    بس مجنت اعرف قصتهه.

    شكرا كسار وافتتاح موفق

  9. #59
    عضو محظور
    تاريخ التسجيل: May-2020
    الدولة: بعيداً عنكم
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 3,417 المواضيع: 60
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 6081
    المهنة: أتنفس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة KASSAR مشاهدة المشاركة
    يقول كاظم الساهر عندما قرأت كلمات ( أنا وليلى ) بقيت أبحث عن الشاعر خمس سنوات
    و عندما نشرت نداء وإعلان لمعرفة مؤلف تلك القصيدة وجدت كاتب القصيدة رجل فقير مسكين
    وهو أستاذ لغة عربية يدرس في إحدى المناطق النائية ببغداد فعندما جاءني جلب لي القصيدة كاملة 355 بيت شعر
    و كان كل من يدعي أن هذه قصيدته
    يجلب لي بيتان أو أربعة أبيات من القصيدة
    فلما جاء حسن المرواني إلى الأستوديو وبدأت بتلحين القصيدة بدأ بالبكاء .....
    وقال لي أنا لست شاعرا....
    لأنني كتبتها تعبيرا عن حالة إنسانية مررت بها أيام الدراسة الجامعية لقد أعدت لي الذكريات

    القصة :

    حسن المروٍاني . .
    من العراق
    من مدينة ميسان . .
    كان شاب من عائله فقيرة جداً . .
    كان يشقى ويدرس . . .
    ومرت الأيام . .
    و أصبح من الطلاب المجتهدين في جامعه بغداد كليه الآداب ..
    كان إنساناً بسيطا متساهلا . . صاحب لسان وكلمات براقة . .
    بسيط اللباس ولكن داخله كنوزا وماس . .
    وقعت أنضاره . . على فتاة تسمى ليلى . .
    فأحبها . . وأحبته . .
    و اتفقوا على الزواج بعد التخرج . .
    وفي آخر سنه . . من العام الدراسي . .
    أتت ليلى ومعها خطيبها. . أنصدم حسن المرواني . .
    بعدها . .
    ترك الدراسه لفترة زمنيه . . ومن حسن حظه أنه لم يُرقن قيده . .
    وفي يوم التخرج . . دخل حسن المرواني يرتدي الأسود . .
    ولكن الدمعه مخنوقة بأعجوبة . . مكابرة يا مرواني . .
    .. المهم . .
    سلم على الأصدقاء وجلس معهم قليلاً من الوقت . .
    قبل ذلك بيومين قال حسن المرواني لصديقه . .
    أشرف الكاظمي . . انهُ كتب قصيدة . . لكن ليس بوسعه ان يقرأها
    فقال له اشرف . . سنرى عزيزي .. من الأعز( ان تقرأها ام تخسرني)
    ..
    وبعد نصف ساعه من جلوس حسن المرواني على الطاولة مع اصدقائه. .
    الا وصوت ينادي . .
    ستسمعون الآن يا أخوان . . قصيدة من حسن المرواني. .
    فوقف حسن مندهشاً . . و الأنظار تلتفت إليه . .
    أجبرته تلك الأنظار على النهوض فمسك الميكروفون . .
    وقال . .
    سألقي لكم قصيد تي الأخيرة . . . في هذه المسيرة . .
    فالتفت . . ونظر الى الحبيبة بنظرات محزنة وخطيبها يقف جنبها. .
    وقال . .
    ماتت بمحراب عينيك ابتهالاتي . . و استسلمت لرياح اليأس راياتي . .
    جفت على بابك الموصود . . أزمنتي ليلى وما أثمرت شيئاً ندائاتي .
    فبكت ليلى . . وذهبت وجلست في المقعد الأخير . . .
    ودموعه تحرق وجنتيها . . .
    فنظر إليها من جديد . . ونظرة سريعه الى الخطيب وقال . .
    عامان مارفني لحنًا على وتر. . ولا أستفاقت على نورً سماواتي .
    أعتق الحب في قلبي و أعصرهُ . . . فأرٍشف الهم في مغبرِ كاساتي . .
    قالت يكفي يا مرواني . . ارجوك . .
    ضعف مرواني واراد ان يترك المايكرفون الا ان اشرف
    صرخ أكمل ..
    نزلت أول دمعة من دموع حسن المرواني وبدأت عينه بالأحمرٍار . .
    وقال . . ممزقًا أنا. .لا جاهاً ولا ترفاً .. يغريكِ فيا . .فخليني لآهاتي . .
    لو تعصرين سنين العمرٍ أكملهآآ .. لسال منها.. نزيفًا من جراحاتي...
    فأشار أليها بأصبع الشهادة وبكل حرٍارة .. وقال
    لو كنتُ ذا ترفًا ما كنتِ رافضة حبي . . ولكن عسرٍ الحال فقرٍ الحال ضعف الحال مأسآتي .
    عانيت عانيت ... لا حزني أبوح بهِ ولستي تدرين شيئاً عن معاناتي . .
    أمشي و أضحك . .ياليلى مكابرةً . . علي أخبي عن الناس أحتظاراتي.
    لا الناس تعرٍف ما أمري فتعذرهُ ولا سبيل لديهم في موٍاساتي. . .
    يرسو بجفنيَ حرماناً يمص دمي .. ويستبيحُ اذا شاء ابتساماتي. .
    معذورةً ليلى . . أن أجهضتي لي أملي ..لا الذنب ذنبك . . بل كانت حماقاتي. .
    أضعت في عرب الصحراء قافلتي وجئت ابحث في عينيك عن ذآتي . .
    وجئتُ أحضانك الخضراء ممتشياً كالطفل أحملٌُ أحلامي البريئآتي . . .
    غرستي كفك تجتثين أوردتي . . وتسحقين بلا رفقاً بلا رفق مسراتي . .
    فبكى أشرف . . . وقبل حسن . . وقال أكمل
    فقآل وآآ غربتآآه مضاع هاجرت مدني عني .. وما ابحرت منها شراعاتي..
    وصرخ نفيت و استوطن الأغراب في بلدي ودمروا كل اشيائي الحبيباتي . .
    فكل من كان موجود بالقاعه قد بكى على الكلمات وعلى شكله . .
    فالتفت عليها وقال .. خانتكِ عيناكِ . . في زيف وفي كذب . .
    والتفت على خطيبهاوقال . . أم غرك البهرج الخداع . . .
    مولاتي . . .
    فراشة جئت ألقي كحل أجنحتي لديك فاحترقت ظلماً جناحاتي. .
    أصيح و السيفُ مزرٍوعا بخاصرٍتي و الغدر حطم آمالي العريضاتي . .
    وقالت وهي فائضه بالدموع .يكفي أرجوك حسن أرغموني على ذلك . .لأنهُ ابن عمي
    . .فصرخ . .
    و أنتي ايضا ألا تبت يداكِ . . أذا أثرتي قتليا و استعذبتي أنآتي . .
    مللي بحذف أسمك الشفاف من لغتي أذاً ستمسي بلا ليلى . .
    ليلى . . فالتفتت .. وقال . . حكاياتي .
    فترك المايكروفون وأحتضنه أشرف . .
    وقبله وقال له . . ياويلي . .
    قد أدمع عين الناظرين أليه .. ودمج الأذنين مع البكاء
    وخرج و بعد خمس دقآئق . .أغمى على ليلى . .
    ونقلوها للمشفى . . ورجعت بحالة جيدة . .
    ولكن كان لها أباً قاسياً جداً .. وخطبها لأبن العم ..
    فذهب ابن العم لحسن المرواني وهو يبكي وقال . .
    أنا آسف ماكنتُ اعرف بهذا . .والله . .

    قد جرت احداث هذه القصة في سنة 1979 ..
    ورحل حسن المرواني وسافر الى الأمارات بسببها.. وبقى هناك أكثر من 16 عام ..والى يومنا هذا.
    اما القصيدة فقد خُطت على جدار جامعة بغداد وهي موجوده الى الان تخليدا"لذلك الحب الرائع المحزن....

    شكرا على المجهود اخي الطيب kassar
    وللمعلومات ، الشاعر حسن المرواني ( ابو ديار )
    من سكنة بغداد ( ابو دشير ) وبين فترة واخرى نسأل عنه ونزوره
    كونه خال العضو قاسم البهادلي
    اما عن تفاصيل القصة فهناك ملابسات بسيطة .
    تحياتي

  10. #60
    سفير السلام ..مراقب عام
    مستشار قانوني
    تاريخ التسجيل: April-2020
    الدولة: العراق.. الديوانية
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 25,242 المواضيع: 1,472
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 4
    التقييم: 50082
    مزاجي: مبتسم
    المهنة: الحقوقي
    أكلتي المفضلة: الباجه.. الكباب.. سمك مشوي
    موبايلي: هواوي =Y9 مع ريل مي 51
    آخر نشاط: منذ 2 ساعات
    مقالات المدونة: 3
    شكرا جزيلا.. أحسنت النشر..

صفحة 6 من 23 الأولىالأولى ... 45 67816 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال