عاملة نظافة يبلغ عمرها 20 عاما قررت يوما ان تسرق قطارا بدون اى ركاب و ان تقوده بسرعة عالية جدا حتى انه عندما حاولت توقيفه استمر فى الحركة نحو 100 قدم بعيدا عن السكك الحديدية ليقف اخيرا بعد ان يصطدم بعمارة سكنية من ثلاث ادوار كان سكانها نائمين فى العاصمة السويدية .
حوادث مرور
نقلا عن الدايلى ميل فانه بعد الحادث ظلت سارقة القطار محاصرة فى الحطام لمدة ساعتين كاملتين قبل ان تستطيع خدمات الطوارىء قطع الحطام وصولا اليها فوجدوها واعية و لكنها متعرضة لاصابات خطيرة و كان لابد ان تسافر جوا الى مستشفى كارولينسكا فى جامعة ستوكهولم . باقى القطار كان فارغا و لم يصب اذى ايا من كانوا فى المنزل وقت وقوع الحادث .
و قال المتحدث باسم ستوكهولم فريديك كافالى بيوركمان : القطار مشى بشكل مستقيم خارج الحاجز لذا فانها بالتاكيد قد قادت القطار اسرع بكثير من القطارات العادية كما انه فى السرعة العادية كان من الممكن ان يوقفه المخزن المؤقت . و اضاف قائلا : ان القطارات لا ينبغى ان تخرج فى مثل هذا الوقت المتاخر و اننا نحقق كيف وصلت لمفاتيح القطار .
بينما قال المتحدث باسم الشرطة روبرت هيورجرن : انه شىء مثل الافلام . ففى وقت مبكر صباح يوم الثلاثاء ان قطارا فى عداد المفقودين ثم وجدنا انه اصطدم بمنزل , كما قال قائد الشرطة اولف ليندغرين : حقيقة اننا لا نتعامل مع حادث اكثر خطورة هذا ما لا يصدق على الاطلاق بالنسبة للذين كانوا فى المبنى او من كانوا على متن القطار انه حظ جيد جدا ان الامر لم يكن اسوأ .
حوادث مرور
حوادث مرور
حوادث مرور
حوادث مرور
حوادث مرور
حوادث مرور
حوادث مرور
من قريت الموضوع اتذكرت شغلتين
الاولى المثل ( كل عمرة ما تبخر تبخر واحترك ثوبه)
والثانية .. اعتقد ابن عمي بهاي العمارة لان هو منحوس .. والمنحوس منحوس لو شدوا براسة فانوس