تلعب الرياضة دوراً هاماً أثناء علاج سرطان الثدي، حيث انها تحارب متلازمة ​الإنهاك​، التي غالباً ما تهاجم المصابات بسرطان الثدي، كما أن ممارسة الرياضة أثناء الخضوع للعلاج الكيماوي تحد من الآثار الجانبية.

وبالإضافة إلى ذلك، تحد المواظبة على ممارسة الرياضة من خطر حدوث انتكاسة بعد الخضوع للعلاج، فضلاً عن أنها تعمل على تحسين الحالة النفسية، مما يسهم في مواجهة ​الإكتئاب​، الذي غالباً ما يرافق المريضات.