عيونچ سوالف ناسّ مرتاحة
عيونچ سوالف ناسّ مرتاحة
ايام .... مضت!!
جانت رسايلكم كبل ... نشبكها ما نقراها.
وانتَ وحدك من تلمني
بحضنك ...
اشتم وجه أبوي
وريحة امي
ورحمة الله .
وحدها ... شفتاك التي كانت تضيء لي المكان حين تقبلين ..
حين تأتين في الاوقات الفائضة ..
كنت ادوّن ظلك على الجدار ..
ليخدعني حين تشاكسين موعدك الليلي ..
كنت .. اضحك ...
فرحا بخديعتي.
كل تأخيره وبيها أحد راح يعرف يصونچ ويصون كلبچ
كلما اردت وضع حدّ لهذا التشرد ..
اضع خطاً ... كنقطة صفر..
للفوضى!
ﻻ تحُاول أنَ تصنَع مِن نفسِكَ رجُلاً بمِا تكتِبَ, بلَ إتركَ الأخَريِنَ يقرُؤنكَ بمِا تقدُمه مِن أعمَال !
اني كد ما اعزة صـرت اسمـيه ابـوي