تعقيبا على لغو انتفاض قنبر ( فتى توصيل طلبات البيتزا الأمريكي) المعروض في التقرير
الفلم الأمريكي ( الصدمة والرعب) الذي انتجته السينما الأمريكية الذي يشرح حقيقة هذه الشخصية البائسة المترعرعة بغرف الاستخبارات الأمريكية و لازال منتعم من اتهاماته المناطة إليه إتجاه اي مخرب للمخطط الأمريكي في البلد يحاول في التقرير ان يوصل طلبية فاسدة لتعكر مزاج المتلقي لا غير و اذا ما اعتبرنا هذا الخائن قنبر منبر لأثبات واقعة فعلى العقل السلام..
هنا مبسط لتناقض انتفاض و اعترافات صريحة على شرعية الاب الأمريكي لهذا الإبن البار الذي فطمته التربية الأمريكية على ( الاخ بريمر، السيد ترامب، الحرب على ايران، داعش عراقية، تعويضات لأمريكا) و لازال إلى الآن يشكو من توقيع عقد التخوين والاضطراب جراء غلظة الختم الموقر على الخلفية الحمراء النادرة ( الخلفية السياسية) و يأتي مشكوراً للأعلام الأصفر ليثبت ان جاذبية الأرض بدعة و ان المرجعيات فاسدة .. يا سلام....!