هههه .. مد الله في عمرك ام حمودي وبلغك مناك صديقتنا الكريمة
في فائض المعنى الكثير ..
مما يحبك مفرطا ويخيفني
فأسد باب النطق عني مرغما
ويظل رأسي شارعاً لخفي عطرك .. عينه
ومكبلا بالفكرة الاشهى .. وصوتك
في نوبة الحزن كل الحب .. يختزلُ .... يا أول السطر كم تشتاقكِ الجملُ
إني ومنذ نداء الماء أُغرقني ............ ومنذ صوتكِ يغري عيني البللُ
حواءَ نجواي كل العيد يسألني .... عن طفل معناك .. ما يبكيه يا رجلُ ؟!
فلا أجيب بغير الشعر أنّ هنا ... منازل التوق .. فيها عطر من رحلوا
فيها أغانيهم السمراء تعزفني ............ غرباً الى أول الذكرى .. فأنهملُ
26/June/2017
ساتفق معك هذه المرة فقط .. كما في كل مرة
واحتفظ بمعنى المعنى .. بالقصد الذي تشكّله ملامحك
( المعنى) الذي ينصفكِ .. لا يحملُ معناه
الرؤوس التي تخفت من التعب .. تستسلم الى مشاهد رؤاها
وأُنس حضورها بها .. كاف لأن يدون في مضانيها ..معجمَ دهشة
يبتلُّ بالطيف من في عينه المطرُ
ترسمين على الوقت صورتك .. فتصاب خطواتي بالتأتأة
ملامحك التي تضمر صخب اسمرارها .. تنفث في رأسي وسواس عناق ..
التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 25/October/2022 الساعة 10:27 pm