هنا

[qas!m]

أجثو في معبد الشِعر خاشعاً ألقاها
أتلو ترانيماً في الحُبّ بانَ فحواها
لأن من سماء العشقِ كان مهبطها
بتُّ أواسي النفس والوجدُ أعياها

الجميل روحا وحضورا .. شكراً دائما وأنت تترنم وجدك ..

[qas!m]

فجأة

على عتبة الحديث عنك .. أنفد فجأة ..
هكذا هي الخطى التي تكترث بك ..
تحتاج صبراً ... والكثيرَ منك
افهمي الأمر الان .. كما يلي ...
نجوى عالقة جداً بين ذراعي الورقة ..
بين أول حروف الفكرة أنت .. والسطر
بين الحنجرة .. وشهية النطق المحتشدة في النون
بين ايماءة راحة يدي .. والمعنى أنا
بين رصيفيْ طريقنا المزدحمة بالنوايا ... وطفل عيوني الذي يعبر نحوك
ما لم يقله صديقي فم اللبلاب حين تحدث عن الحب كحادثٍ مروري
أن الأفكار بيد الله .. كـ الأعمار ... تماماً

......

[qas!m]

من سيصحو ...
... إن بعض الصحو نقمة

[qas!m]

اتركي شيئاً .. لهذا الليل من نثرِ حكايا
ليقص الضوءَ من معناه فيها .. نبضُ نجمة

[qas!m]

السطور .. ليست للنشر
هكذا تبدو الكذبة جليةً ..
وكتعديل أخير ... السطور .. محاولة لم يكتب لها النشر
ولأني لا احتفظ بمسودات الاشياء التي لا تعجبني ..
حدثتني نفسي أن أطويها في هذا الدرج ..

[علي الشمري]

خليني اعله بالك من يجي الليل ...
واذكرني بحلم لو غمضت عيونك

اني

[qas!m]

خليني اعله بالك من يجي الليل ...
واذكرني بحلم لو غمضت عيونك

اني

منتظرك تشع نجمة بسما الياويل
وتقرالي الحجي المضموم بجفونك ..

[qas!m]

كنت أتعثر بك في كل المرات التي كنت فيها تقطعين طريقك الصباحية .. للعمل ..
وبينما تمررين يومك بابتسامة تشبه الهدايا الثمينة .. لفكرة الهواء الذي يغازل شعرك .. ويدوس على قدميّ ..
كنتُ أنشغلُ بالعودة مصاباً

[سيف حسين]

كنت أتعثر بك في كل المرات التي كنت فيها تقطعين طريقك الصباحية .. للعمل ..
وبينما تمررين يومك بابتسامة تشبه الهدايا الثمينة .. لفكرة الهواء الذي يغازل شعرك .. ويدوس على قدميّ ..
كنتُ أنشغلُ بالعودة مصاباً

ابداع ووصف رائع

[نبتة يوسف]

كنت أتعثر بك في كل المرات التي كنت فيها تقطعين طريقك الصباحية .. للعمل ..
وبينما تمررين يومك بابتسامة تشبه الهدايا الثمينة .. لفكرة الهواء الذي يغازل شعرك .. ويدوس على قدميّ ..
كنتُ أنشغلُ بالعودة مصاباً

"خلف سياق النص يختبئ الناص"
أليس كذلك ؟