"حتى".. آمنة
ياروح
"حتى".. آمنة
ياروح
التعديل الأخير تم بواسطة فم اللبلاب ; 9/November/2020 الساعة 4:09 am
..
هذه المساحة .. تحتاج إليك بشكل طارئ
وأول مرتقى الذكرى .. نفادُ ...... نطيش ووابل المعنى اضطرادُ
تسجّرنا الرسائل والقوافي .......... بأن ذريعة التوق .... اتّقادُ
بأن لصوتهم والريح .. مسرى ... وأنّ مسامع الدرب .. احتشاد
متابعين لابداعكم ان شاء الله
الأكثر ازعاجاً - وأُحدثك على سبيل عينيك -
أنكِ صرتِ أكثرَ معرفةً بي .. حين أكذب
الأمر الذي ينبغي بي معه أن أُهذّبَ مشهدَ الصمت وأنا أستعيرُ ملامحك
فمن سيؤمن بجدوى النطقِ .. بينما تختمر في عينه رؤاه
من يُهزم كل ليلة ..وهو بلا غطاءِ رأس تحت مطر الذاكرة
من يرقب خثرة المعنى ... بوريد يبتسم ..
يبتسم .. والله ..!
تتوهجين ..
والصفحة الاولى بعنوان احتضانك
بسملتكِ .. وأطرقتْ
تهديك صمت القارئين
تتوهجين
وسلالة التوق المورّدِ ما تزال أجنةً
في صلب ذاكرة الحنين