صفحة 17 من 78 الأولىالأولى ... 71516 1718192767 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 161 إلى 170 من 775
الموضوع:

حتى ..! - الصفحة 17

الزوار من محركات البحث: 4069 المشاهدات : 44273 الردود: 774
الموضوع حصري
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #161
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: July-2011
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,586 المواضيع: 5
    صوتيات: 432 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 35103
    آخر نشاط: 17/March/2023
    القدرة على الخلق .. منحة الله للجميع
    الأمر الذي معه ... تظهرين بصورة اللحن
    بصورة الوتر ناطقاً
    بصورتك .. تلفين هذا العالم .. وانت على اصبع قدمك
    .. تدورين ..
    وأثملُ
    التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 27/September/2020 الساعة 2:10 pm
    اخر مواضيعيمن هنا نبدأ ..!ميقاتُ الضوء والظل | محبرة ..!حتى ..!^_AHMED_^ امتيازاً باذخاًضم ..

  2. #162
    من أهل الدار
    تختصرين الاشياء المهمة جميعاً
    اتأولك بالشمس .. لوناً ووهجاً
    بالقرى الموغلة في الحقول ..
    وبالماء .. دلالةً على رغبة الغرق
    التعديل الأخير تم بواسطة qas!m ; 26/September/2020 الساعة 8:49 pm

  3. #163
    من أهل الدار
    مغفورة هي الحيل المثخنة بالقرب
    كأن تختبئي مثلا ... بينما تضطرد انفاس البحث عنك
    وايغالا ابيضاً في الشغب ... تمررين صوتك الى الجهة البعيدة

  4. #164
    من أهل الدار
    كل احاديث رؤوسنا نصوص ..
    هي فقط لم تجد بعد ... فرصة ارتداء اللغة

  5. #165
    من أهل الدار
    اميرة في ظل والدي
    تاريخ التسجيل: February-2016
    الدولة: بابل
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 18,817 المواضيع: 1,492
    صوتيات: 0 سوالف عراقية: 1
    التقييم: 8722
    مزاجي: يخبل❤
    المهنة: طالبة جامعية
    أكلتي المفضلة: صاج
    موبايلي: شاومي نت 7
    آخر نشاط: 9/September/2023
    مقالات المدونة: 6
    تسجيل متابعة

  6. #166
    من أهل الدار
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dr.saba مشاهدة المشاركة
    تسجيل متابعة
    وتسجيل اعتزاز بها .. شكرا لك dr.saba

  7. #167
    من أهل الدار
    افدي مراياك بالاضمار والنجوى
    اذ أنت معنيةٌ ... والعين لا تقوى

    تغرين بي خاطرا تفديك سمرتهُ
    تقبّليه ففي أحضانك المثوى

    ضمّيه واقترفي خديه ... مغفرة
    واستفتحي صدره القاني بما يُروى

    تسيل منه أغاني التوق نازفة
    حبراً عليك وهذي أهون البلوى

    او ارجميه بكل الجمر ... عاقبةَ
    عقباكِ ملحمةٌ كبرى .. ولا شكوى

    او أشهديه صراط الضوء واحتملي
    حبوَ الشفاه الى غاياتها القصوى

    مذ تاه في الغيب لم تسكن قصائده
    فرتّلتْك هوىً .. يا سدرةَ المأوى

  8. #168
    من أهل الدار
    وقت خيم الضباب على المدينة ..
    كان صوت اقدامهم .. الدليل الوحيد على ان المكان مازال ينبض بحياة
    كان الخطوات تحك ظهر الطرقات .. وتتداخل فيما بينها ..
    غير أنك .. ولا اعرف كيف ؟ .. كنت تشعر انها تسير باتجاه واحد
    ولا أعرف ايضاً لم اوكلوا مهمة الحديث الى اقدامهم ..
    كانوا ينسابون الى الطريق من البيوت المتراصة .. والأزقة تنفثُ آخرين
    ما حصل ..أن الأبواب التي ودعت خروجهم .. لم تغلق
    بقيت مشرعة .. تشبه فكرة الانتظار
    كل ذلك .. حدث مع آخر تنهيدة للنهار ..
    وبعد الفجر ... بقليل
    تعود الاصوات .. بالاتجاه الآخر ..
    لكنها هذه المرة .. تختلف قليلا ..
    يرافقها نشيج يشبه اللهاث .. يشبه التعب ربما ..
    تستقبلهم .. الأبواب .. ذاتها ..
    تنغلق على صوت يشبه الأذرع التي تتفقد اجسادهم .. قطعة قطعة
    واذ يخفت كل شيء .. نحو الصمت
    سترى ابواباً ... ما تزال تنتظر .. مـ ـا تـ زال تـ نـ تـ ظـ ر

  9. #169
    من أهل الدار
    كانا جوابين - محبوسين في ورقة-
    على سؤالٍ ولكن.. ضيّعا طُرقَهْ

    كانا يدوران في السطرِ انتشاءَ رؤىً
    والحبرُ نهرهما قد أتقنا غرقَهْ

    وفائضُ التوق .. مذ غنّاهما قلقاً
    كان اغترافهما .... في صورة السرقةْ

    يرممان بجيب الليل ..... شوقهما
    حتى يفيض على ظلّيهما .... أرقَهْ

    بنكهة الصمت ينثالان أخيلةً
    تاتي على نسق الأفكار ... محترقة

    تمّا كنصين وضّاءين ... وانفلتا
    من سطر ليلهما .. واستنشقا عبقه

    وأدمنا .. لغة الامطار .. وانهملا
    يترجمان حكايا الدمع والحدقة

  10. #170
    من أهل الدار
    أحتفظ بمسوّدة منذ سنوات على ما أتذكر مني
    وقتها كانت خزانة للفرار من رأسي
    لتهجير حشد المعاني من العيون الى الورق
    للوقاية بالحبر من عدوى البكاء
    كنت كلما اقتربت منها .. اقف دون عتبة صفحتها الاولى
    اتردد كثيرا عند فكرة قراءة تعويذة ايقاظها
    احياناً وبشجاعة يائسة .. الصق جهة رأسي على جدارها ..
    أتعرّف صوت نصوصها .. واحدا واحدا
    تحضر بي حتى رائحة مزاجاتها مجتمعةً
    قبل قليل ... مررت بها .. ولا أعرف لم ؟
    ونكايةً بالحذر المزمن ... فتحتها !! وصدمتني ...
    كانت مرتبة جداً .. انيقة على خلاف عادة المسودات ..
    لون حبرها الأزرق ما زال غضاً ..رغم اني هجرتُ عادة الكتابة الورقية .. منذها
    كدت أضحك قليلا .. كما لو ان مشروع ابتسامة القى بظله علي ..
    ربما لانك حين تقف امام نسختك الوسيمة ... ستبتسم
    او ربما .... ابتسمتُ لك ... أنتِ المكينة ُفيها .. مثل نقش
    تخيليها بلون حبرها ذاك .. وأخبريني عنك ..
    سأكون منصتاً جدا .

صفحة 17 من 78 الأولىالأولى ... 71516 1718192767 ... الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال