لاتُخرس العين ذي أجفانها حطب.. تُغري محاجرها بوابة الثغب
أنت الشهيد عليها مُنذ يكتبها.. توق من الليل حتى مطلع التعب
لاتُخرس العين ذي أجفانها حطب.. تُغري محاجرها بوابة الثغب
أنت الشهيد عليها مُنذ يكتبها.. توق من الليل حتى مطلع التعب
على نية البيعة ،، أجدد هنا
تصوري أنكِ الساحر.. في الحكاية
وأنا الأرنب في القبعة.
بربكِ ماذا عليّ أن أفعل الآن..
لا خيار سوى أن أثب من القبعة لصدركِ
لأختبيء
لم اخبرك أمس .. عن الهجير الذي يحتل صدر اللغة ايتها الواحة ..
فبه .. فسري ملامح العطش الراسخة وهي تحدثك
منذ رآك الليل فتت حزنه ورشه فوقك بنية التعاويذ
فحيثما مسّك منها شيء .. نبت خال.. أيتها المشمسة