فرب انتظار .. أشعل الصدرَ جمرهُ .. ورب مجيءٍ ... منك .. يروي منازلي
سترضى عيوني .. رؤية الغيم سائراً .. وان كنت أدري أنه ظلّ قاتلي
تفاصيل جمر .. والكناياتُ من ندى وصدرٌ حبيسٌ بين ثأرٍ ... وكافلِ
أنا ساقُ لبلابٍ .. رقت صوب حتفها وبعض التلاقي ... فيه وسمُ المناجل
-
الله جدا
ألاشياء الجميلة التي أقع فيها .. قربك
تتحول لرنين داخل رأسي ..
بلونك يكتب القلقُ الروايةْ .. ويتعبهُ اختباؤك في الحكايةْ
يغمغم تائقاً .. فيسيلُ حبراً.... يرتّل خالَكِ الحُلُميّ آيةْ
كل كلماتكم الدرر راقية ... تحياتي اصدقائي .