فطوعت له نفسه قتل اخيه ......... فقتله
..
كانت الفكرة حجرا ... والرسول غراب
هكذا تـنمو القيود مموهات
هكذا .. تبنى السرائر
بالمقاصل ..
وبهذا اللون كانت كربلاء
ويدور الوقت ... ملتفا كأفعى ..
تدّعي موسى ... وموسى تاه في بحر عصاه
وتناسته تواريخ الخلاص
بينما الافكار تكبر ..
ورحى التسويل تكبر
وحده هابيل ينضج ...
استاذ قاسم .. اخترقت مساحتك
واعتذر جدا
لكن لا املك سوى هذه المساحة لاكون حرة .. طمنني عنهم لطفا
اول ال....☘️
تائقاً جئتَ والطريقُ ارتيابُ
تتقي الخطوَ والنوايا .. اقترابُ
غيمُ عينيكَ حافلٌ بالحكايا
حيث ملحُ الرؤى دموعٌ ... عِذابُ
كنت مشّاءَ فكرةٍ من ضياءٍ
يوقظُ الليلَ فيك فجرٌ .. مذابُ
حالماً باللحون رشفاً نديا
بين نايين .. وجهها والنقابُ
بين سرّين كنت موتاً سريعا
موقناً أنّها ... عناقٌ حسابُ
بينما كنتُ أُحكمُ السياق ..
كنتِ أنت تتسللين الى داخل النص
الأمر الذي جعل المعنى .. يبتسمُ بين سطرٍ وآخر
يبتسم لكِ .. كمعنى لابد منه ..
ويشمت بي ..
.............
ثم ماذا ؟ ..
تظلُّ محضَ سؤالٍ
غائر ؟ ..
ربما ..
وأنت الجوابُ