"حين يتعلّق الموضوع براحتك النفسية يحقّ لك أن تستغني عن الجميع بدون أي تأنيب ضمير ."
كان من الممكن أن ألجأ إليك في ليلة أرق كهذه.. لتخبرني أنه لا داعي للخوف، وأن ما كُسر يمكن إصلاحه، أو ربما تعويضه بأشيـاء جديدة تمامًا، فأطمئن أكثر، ويعود كلانا إلى النوم.. شاعرين بسخافة ما يحدث في العالم لأننا معًا، وأن لا شيء يضاهي ذلك، لكن الحيـاة ليست بهذه البساطة."
"هل كان ممتعًا عندما كسرت قلبًا ذات مرة وسامحك، و وثِق بك من جديد، ثم كسرته له مرةً أخرى؟ هل استمتعت حقًا؟ هل أنت سعيد بذلك؟ لكنك لا تعلم مدى الألم الذي وضعته فيه، مدى الحزن الذي تغلغل في قلبه، مدى الشعور الذي أحس به، كان عاجزًا كان ضعيفًا كان منهزمًا."
"ربما هناك من يرغب في التحدث إليك ، من يرغب في أن يكون صديقًا لك ولو لليلةٍ واحدة، لكن خوف البدايات يقلق.. ووجع النهايات يقلق أكثر، يظل الاحتفاظ بالشعور الجميل ، وإن كان مؤلمًا ، أكثر فتنةً من الحصول عليه ثم فقدانه ، الخوف يجعلنا نكتفي بأقل من نصف الأمنيات."
البعض يصدق الكذبة إذا كانت من شخص يحبه، والبعض يكذب الحقيقة إذا كانت من إنسان يكرهه، وهنا تطغى العواطف على الحقيقة.
مارك توين
الحياة مكسب وخسارة؛ قانون أزلي ومعلوم لدى الجميع!، صحيح أن الخسارة مؤلمة لكنها قد تمنحنا درسا في تفادي الأخطاء مستقبلا، لكن الأشد إيلاما من الخسارة أن نفشل في الإحتفاظ بمكاسبنا، وذلك هو الخسران المبين!
لا علاقة لي بنواياك الحسنة حين تكون أفعالك سيئة، و لا شأن لي بجميل روحك ما دام لسانك مؤذياً !
نجيب محفوظ
مَطَرُ الْيَوْمِ
كَأنّهُ أرادَ قَوْلَ شَيءٍ ، لَمْ يَسْتَطِعْ إكْمَالَهُ !!
سَاذِجٌ مَنْ وَصَفَ الْمَطَرَ
بِأنّهُ " بُكَاءُ السّمَاءِ " ،
إذْ كَيفَ نَبْتِهِجُ مِنْ البُكَاءِ !!!!
كل ما انت به من ضيق فهو من صنع يداك .. اخرج نفسك من مربع الحزن والذكريات وجلد الذات ..
اخرج الى سعة الله ❤ اخرج بكل أمل وشموخ وقوة ❤