هنا

[زفير]

كالتنفس
هكذا هو السقوط حتمي

ابدعتِ نور
ود و ورد

[طيــر ~]

لم أكن مستعدا ً لمثل هذا حقيقة !!

ولكن أينَ وضعتني ؟

بعد الفاصلة التي تجيء به الريح مكمما ً ! ~وقد بدا يزحف ولا يقف

أم خلفَ أسوار التعجب صامتا من عذوبة الانسياب

و ماذا يعرفونَ هم عن الأالم !

لقد قضمو اصبعه ثم سكبوا عاضده و شوهوا شكل الباب ., فأخذ شكل تنهيدة تمد عنقها للسماء بتسبيح ورجاء

سيدتي ~ !! لقد صببت الحرف برؤوسنا فبدأت تتدحرج كحجر نرد منتصر

بورك القلم بما كتب ..و دمتِ

[ضياء المالكي]

يمارسُ بجَهلٍ تام ، حيلةَ الولوج الى المَرايا بِلا خدوش
لُعبةَ التشبثِ بالشواهقِ دونَ سقوط

تمارسين لعبة الكلمات بشكل كبير ومميز
رائعة جدا بهذا الوهج المضيء

[NO OR]

كالتنفس
هكذا هو السقوط حتمي

ابدعتِ نور
ود و ورد

مؤسف أنه يدفع للسقوط ايضا ..
سلمت Julius
مرحبا بك

[NO OR]

لم أكن مستعدا ً لمثل هذا حقيقة !!

ولكن أينَ وضعتني ؟

بعد الفاصلة التي تجيء به الريح مكمما ً ! ~وقد بدا يزحف ولا يقف

أم خلفَ أسوار التعجب صامتا من عذوبة الانسياب

و ماذا يعرفونَ هم عن الأالم !

لقد قضمو اصبعه ثم سكبوا عاضده و شوهوا شكل الباب ., فأخذ شكل تنهيدة تمد عنقها للسماء بتسبيح ورجاء

سيدتي ~ !! لقد صببت الحرف برؤوسنا فبدأت تتدحرج كحجر نرد منتصر

بورك القلم بما كتب ..و دمتِ

هذه هي لغة النكران
سخرية الالم ، صنعوا منها هوامش
و تبَلوه بالحيرة
حضور بَهي
عوفيت و سلمت

[NO OR]

تمارسين لعبة الكلمات بشكل كبير ومميز
رائعة جدا بهذا الوهج المضيء

لطف منك يا ضياء
شكرا بصدق

[البارون ..]

ما علَّموه المقاومة
ذاك الذي دعسوا رأسَه ببسطالِه حصاداً لقدمِه
شربوا ماءَ عينِه وناولوه الرذاذَ بإسمِ الفضيلة
مزجوا ملحَ إبهامِه بدمِ عضدِه
و أخبروه عن الألمِ فقالوا لا ، انت لا تعرفُه
كلّما تيّقنَ أنّه نَسِيَ اللثام
سكبوا ابريقاً مِنَ الرذيلةِ في وريدِه
وحاوطوا أسنانَه بمطرقةٍ .. شديدةِ اللهجة
يُطالِعُ حنجرتَه إذْ يحنُّ لأنغامِها وينتشي مطمئناً
بعدمِ إنتهاءِ صلاحيتِها ..كما يطالعُ مراهقٌ ضجيعتَه
يلّقن صدرَه
بالحياةِ والحياةِ والحياةْ
كمَن يحشو سلاحَه بِلا معرفة
يمارسُ بجَهلٍ تام ، حيلةَ الولوج الى المَرايا بِلا خدوش
لُعبةَ التشبثِ بالشواهقِ دونَ سقوط
رسمَ الخطوطِ ..
من غير الإلتفاف الى دوائر ،
فيصبحُ النهوض لعنةً و النومُ مُحرمّاً و السيرُ مذكرةَ إعدام
(إنّه عالق )
وهذا فقط ما برعوا بحَقنِه إياه .

بساتين الخُذلان كانت
قريبة من سلاحهِ
حين ماتت لحظة التلقيف
على يد انكساره حتى
سمعَ صوت الإبادة يدنو منه
دون أن يزرع يوماً
للأمام .







عزفكِ مميز
تحياتي

[Suzana]

ابدعتي نور ..