إِذا هَجَرتَ فَمَن لي
وَمَن يُجَمِّلُ كُلّي
وَمَي لِروحي وَراحي
يا أَكثَري وَأَقَلّي
أَحَبَّكَ البَعضُ مِنّي
وَقَد ذَهَبتَ بِكُلّي
يا كُلَّ كُلّي فَكُن لي
إِن لَم تَكُن لي فَمَن لي
يا كُلَّ كُلّي وَأَهلي
عِندَ اِنقِطاعي وَذُلّي
ما لي سِوى الروحِ خُذها
وَالروحُ جُهدُ المُقِلِّ
الحلاج