امي تـڪول ، يمـاا الشخـص إلي يحـبچ صــدُڪك مـيتحـمل غـيابچ سـاعة وحـدهه وإلي يـريدچ راح يخـلُقق حـرب حتـى ينتـصُر بيـچ وإلي يحـبچ مـينـومچ وأنتـي دمـوعـچ ع خـديداتـچ وإلي شـاريچ يجيـچ من الباب ومـياخـُذ مـن الشيطـان الــفف عـذُر وإلي يحـبچ يـحبچ نفـس مـاأبـوچ يحـبچ يتـحمل طبـعچ، وعـنادچ، ومـزاجـچ، وخـبالـچ، وخـوفچ، وغـيرتـچ، راح يتعـذُر مـنچ حـتلو أنتـي الغـلطانهةه يـتحملچ ويصـغي الـمشاڪلـچ يحـسسچ أنـتـي أجـممل مخـلوقهةه بحـياتهةه ويـسمعچ حـچي ححـلوو ، يحـس بيـچ بـدون مـتڪوليلهةه ومـن يشـوفچ زعـلانهةه راح يسـوي المـُستحيل حـتى يضحـڪچ مــراح يـعوفچ بحجـهةه "أخـليچ تـرتاحـين وحـدچ
بالعـڪس الوحـدهة عـمرهها مـچانت راحـهةه راح تحتـاجين شخـص يـوڪف ويـاچ.
حبيتها..