أنا ذلك الأميُّ
أخطئ بالعراة
ولا أجيد قراءة الأثوابِ
أُرسلتُ بالطَرَقات
صرتُ نبيَّها
حتى دعيتُ بخاتمِ الأبوابِ
أنا ذلك الأميُّ
أخطئ بالعراة
ولا أجيد قراءة الأثوابِ
أُرسلتُ بالطَرَقات
صرتُ نبيَّها
حتى دعيتُ بخاتمِ الأبوابِ
كثيرون يقفون بالضد من اسمائهم ، كأنهم مصداق لاعتباطية العلامة
لقد تأخرتَ
والدنيا كما امرأةٍ
كانت تعتّقُ كفّيها بحنّاءِ
فيقلقان يداها فرطَ ما تعِبا
من الظلامِ
فخاناها بايماءِ
في كل فترة من حياتي الفأرة
كان لدي قط ما
قط يشبهكِ تماما !!
الشعر والموسيقى : هما الذكر والأنثى اللذان كلما التقيا على خطيئة الصدق أنجبا أوجاعا تبكي كأطفال الشوارع العارية
الزمن الآن يمضي بالأواني المستطرقة .... يضيق ولا يتسع
نحن نملك أسعد حزن في العالم
ليس من قبيل المفارقة بمكان أن تكون معظم المطلقات من برج العذراء !