كم تفوهنا بجارحة غاب عن العقل ذكرها، وبقى فى النفوس أثرها.!
كم تفوهنا بجارحة غاب عن العقل ذكرها، وبقى فى النفوس أثرها.!
لا ركن كذاكرة ... ولا أنيس كالضوء ... وقليلٌ منكِ على نية نزق مهذب ..
يحدث أن يزعل علينا الرب
والحبيبة كذلك
نشعر بالأحذية والحمالات القديمة تمر على وجوهنا
حينها سنتحول إلى شؤون صغيرة
أنا الآن أشبه العلكة في جيبكِ السري
أشبه قرطكِ الثالث تماما