رانيا يوسف تعفو عن أحد المتحرشين
رانيا يوسف تؤكد ان حملتها لفضح المتحرشين حققت هدفها
رسالة اعتذار من متحرش يستعد للزواج
رانيا يوسف هددت بإبلاغ النيابة العامة المصرية
رانيا يوسف تتلقى رسائل مسيئة عبر الفيس بوك وإنستقرام وتويتر
رانيا يوسف رفضت الربط بين ملابسها وبين التحرش بها
رانيا يوسف تنشر يوميا اسماء وصور خمسة من المتحرشين
رانيا يوسف دشنت حملة بعنوان إفضح متحرش
رانيا يوسف لا زالت مستمرة في فضح المتحرشين رغم قبول الاعتذار
وافقت النجمة المصرية رانيا يوسف على قبول اعتذار أحد المتحرشين، بعدما تقدم منها برجاء للعفو عنه حتي يستطيع استكمال زواجه، وقالت أنه ليس عيبا ان يخطيء الشخص ثم يعتذر، وأن الهدف من حملتها لفضح المتحرشين تحقق بهذا الاعتذار.
رانيا يوسف تنشر رسالة الاعتذار وتقبلها
ونشرت رانيا عبر حسابها بموقع تويتر صورة لرسائل المتحرش يعتذر فيها مؤكدا أن "بيته حيتخرب"، وعلقت عليها قائلة: مش عيب إن الواحد يغلط ويعتذر واحنا بنقبل الاعتذار والحمدلله إن الحملة بدأت تجيب نتائجها والناس تحس إنها بتغلط في حق ناس آخرين وبتاخذ حق مش من حقها.
يذكر ان رانيا هددت منذ 48 ساعة باستمرار فضح المتحرشين ونشر أسماء وصور خمسة شخصيات منهم يوميا، مؤكدة أن فضحهم لا يعني التنازل عن حقوقها القانونية وإنها بدأت بالفعل تقديم بلاغات رسمية للنيابة العامة المصرية بحقهم، وبررت تصرفها بتلقيها رسائل سافلة وصفتها بالعامية المصرية قائلة: "تشيب".
وأضافت خلال اتصال هاتفي بالإعلامي عمرو أديب في برنامج "الحكاية" عبر شاشة MBC مصر، أنها تتلقى رسائل تحرش وتجاوز بحقها عبر الفيس بوك وإنستقرام، وقالت: البعض انتقد اللبس وتقبلت ذلك.. ولكن بتوصلني رسائل تشيب.
وأكدت أن التحرش أمر غير مقترن بملابس الفتيات والسيدات؛ قائلة: هناك من يتحرش بالرجال والأطفال.. فما علاقة الزي بالأمر.
وأوضحت أنها ستنشر يوميا أسماء ورسائل 5 أشخاص، داعية كل الفتيات لاتخاذ نفس خطواتها، مضيفة: جالي رسائل تهديد.. ولكني مستمرة في فضح المتحرشين، لانهم مخالفين الشرع والدين والأخلاق.
وقالت إن التحرش ظاهرة مؤسفة موجودة داخل المجتمع، ذاكرة حادثة "فتاة العتبة" التي شهدتها مصر في رمضان عام 1992، وهي واحدة من أبشع جرائم الاغتصاب التي هزت البلد، وكانت الفتاة ضحية 4 من الجناة انتهكوا عرضها أثناء الصيام، على مرأى ومسمع آلاف من البشر بميدان العتبة.
وأكدت أن خطوة فضح المتحرشين، لا تتعارض مع تقديم بلاغات للنيابة العامة ضد المتحرشين، وأضافت: أنا من مصر الجديدة وكنت بلبس شورت وقصير وعمري ما اتعرضت لتحرش، وأمي كانت أيضًا بتلبس ما تريد، والمجتمع كان خاليا من هذه الظاهرة.
رد مع اقتباس
