بَعد علاقة حُب عظيمه جَمعتهم
حَصل خلاف طائل بينهما
وفي لَحظه المُكابره عاهدها ان لاتَراه ثانيةً لكن مرت الايام واصبَح ينهار داخلياً من شده الحنين اليها يومً بعد يوم الى حين ما وجَد نفسه يجلس امام دارها مَرت بتلك الاثناء هي سألتهُ "شتسوي هنا" والدموع قَد اجتَمعت بِعينيها مع نَظرة عَتب قال لها :
"حيل وازَتني المَحنه تريدكم"
م