ي ربي شكد متعبه نقلت البيت صاروا ٣ مرات
عساها بختج يا عمتي
الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه
لو أرادك الله صلباً
لخلقك صخرة
لكن لين الطين فيك كان مقصوداً
صباح الخير
وحين علموا أنّ بيّ من عفو يُوسف
رَموني في البئرِ كثيراً .!
لا تكثرون الإهتمام فالبعض يراه إزعاج .
في الطب الشرعي ، عندما يتم فحص الإنسان الذي مات بسبب نزيف حاد نتيجة طعنة سكّين مثلاً ، نجد غلاف القلب مجروح أيضاً ويُخرج الدّم .. السبب غريب جداً !عندما يشارف الإنسان على الموت ، في تلك الحالة و في آخر لحظات حياته ، و لم يبق في القلب غير القليل من الدم ، يقوم القلب بالإنقباض بقوه شديدة لأجل أن يخرج الدم إلى الدماغ في محاولة يائسة منه لإنقاذ الدماغ ، و من شدّة الإنقباض يقوم بإيذاء نفسه .
الذي يحدث مشابه لما يحدث معنا في حياتنا الواقعية كثيراً .. نجرح قلوبنا و ندوس على عواطفنا في سبيل إرضاء عقولنا ، و مثلما يموت الإنسان في عالم الطب لأجل المحاولة البائسة .. نموت أحياناً إنسانياً ونفسياً عندما نقرّر أن ندوس على القلب في سبيل ما نظن أنه العقل و المنطق و الحكمة
لم تكن حزينة
فقط كانت ترتدي فرحا ضيقا
على وجهها بمقدار عمر .
أعرفُ امرأةً
صبغت شعرها ذاتَ مرةٍ
بلون القمح
فاجتمعَ الغيمُ
يناقشُ موعد الهطول.