حبي لكِ يحتاج سياقاً شبيهاً بحقبة الستينات.
حبي لكِ يحتاج لتفاحة نقطفها قبل أن تخطر على بال أبليس، فتنجو البشرية من جحيم الأرض، أو ان نستلقي تحت شجرة نمارس طقوس عشقنا المقدسة فلا يجد نيوتن مكاناً لتأمل سقوط التفاحة ولا يكتشف سر الجاذبية التي تسكن في عينيكِ، يا سببً لأتزان الأرض...
أخيراً، أعلمي أنني أشعر بكِ من نبرة صوتكِ من تلك التنهيدة التي تنطلق منكِ ومن رعشة يديكِ ألتي أشعر بها ونحن نتحدث من خلال الهاتف....
.احمد صبحي ابراهيم