( يقول نزار قباني )
( هل شهر أيلول الذي يكتبني؟ )
( أم أن من يكتبني هو المطر؟؟ )
حين تكوني
تكن الامطار ويكون الارتواء
ادمن اعتناق صمتي في حضورك الجميل
وأستفيق بعد نوبة ادراك .
حينها فقط وفي متاهة العينين
يجتاحني يقين التعلق في انفاس ايلول
تلك انتِ ، تختصرين قصص الفصول اللاحقة
وتزهرين قبل حقول البنفسج
وأشجار الزيتون
فامطاركِ يا ايلول اهزوجة الاشعار والفرح