اي حارة الدنيا .. اليوم شبعت حر
عندما كنت قاصراً صغيراً .. في زمن السنفرة
كنت حين أرى إمرأة جميلة الوجه
أعدّها جميلة ..!!
،، ولقد همت به وهم بها ،،
منو عنده فكرة عن تفسير هذه الآية. !
في الساعه الثالثه صباحاً .. تم اطفاء الكهرباء الوطنيه ..
وانا الأن في حاله يُرثى لها .. لأنني لا استطيع النَوم .. وَجسمي يملأه العَرق .. نَتيجه الحراره الموجوده في بلدي العظيم .. انا الأن أشبَه بالسَمكه التي تناولت الزَهر ( امزوهر ) علماً إنَ هذا اليوم .. هو اليوم الثاني على التوالي .. الذي لم اذق فيه طَعم النَوم ..
يعني صدگ لو گالوا ..
ياول قسمه ..
إنني أصنع من ذاتي روحاً لا تُنتزع،روحاً قابلة
للصمود رُغم كِثرة الأعباء الماكثةُ بي
. .
ولا تعلم إذ كان هذا هدوء أو مقاومة أو إنهيار أم هو
إنطفاء أم نضج أم حريقٌ خامد
-
مستحيل احچي سالفه من دون طبعاً والمهم واتخيلي .
بعضُ مواقف ، اشياءُ في جُمل ، نظرة ما ( حتى و إن اقتصر الامر على احساسنا بها دون ان نراها) ....يمكن ان تصنع يوماً كاملاً ...بل عدة ايام مقبلة .