جا هذا مو شعر شعبي ... كول كفرررة شعبية .. لطمة معرفية شعبية ..
بروح خالتك ... وانت تدري ياهي بيهن ... شكم واحد من اللي تعرفهم هيج يكتب؟؟؟
إنه لشيء مرعبٌ جداً ، أن تَمر بجانِب من أخبرتهُ عن أتفه تفاصيلك كالغريبِ..
الوليد هنا .. جعل المتلقي ينتظر لمعرفة ما الذي يحدق بهن ... ما التي تحوّل لمرآة ... فجعل لفظة ( الرسائل) آخر البيت لجعل المتلقي ينتظر .. ويشارك في انتاج دلالة البيت من خلال تحفيز الذهن وبالتالي فانه كسر افق التوقع لديه ..
ناهيك عن علم المحب الهاجر بأنه يحدق في رسائله .. وهنا تكمن المفارقة .. مع علمه لكنه يهجره .. وللمتلقي ان يعرف الاخر الذي سرق قلب محبه ...
حقيقة بدأت استمتع بالببجي اكثر من استمتاعي بالكتابة
اهنا يمن كتلي اعتمد
همزين .... فنحن لا نحسن القراءة كما يجب ان نحسن شيئاً اخر غيرها
نظن اننا عصيّون على البكاء ... وفي زاوية ما ننهمر كأننا لسنا نحن ...
افكر .. أ هذا الذي كنت عليه من قبل ؟
ثم العنني .. اذ لم اكتفِ من البكاء طويلاً
لسنا نفهم من نحن ؟
لسنا نعرف انفسنا .. فنكون غيرنا احياناً ..
كاسماء عابرة على وجوهنا